مالك بن نضر الأرحبي

 

التقى مالك بن نضر، والضحاك بن عبدالله المشرقي بالحسين وهو سائر إلى كربلاء. ولما دعاهما إلى نصرته، تعذرا أن عليهما ديناً وأنهما يريدان إيصال الميرة إلى عوائلهما. فذهبا ولم ينالا منقبة المشاركة في ملحمة الطف.