اللهم صل على محمد وآل محمد
نزولها:
· نزلت ليلاً.
· ولما نزلت خر كل صنم في الدنيا.
· وكذلك خر كل ملك في الدنيا، وسقطت التيجان عن رءوسهم.
· وهربت الشياطين.
سبب تسميتها بآية الكرسي:
· الكرسي هو أساس الحكم وهو رمز الملك.
· وهى الدالة على الألوهية المطلقة .
· رفعها الله في بدايتها باسمه ( الله ) وفى نهايتها باسمه ( العلى العظيم)
· وهى ترفع معها كل من تعلق بها واستمسك بها ...
· ومن حفظها حفظته ورفعته معها إلى أعلى مقام وأسمى منزلة.
ماذا قال عنها رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - ؟
( وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّ لَهَا لِسَانًا وَشَفَتَيْنِ تُقَدِّسُ الْمَلِكَ عِنْدَ سَاقِ الْعَرْشِ )
"لِكُلِّ شَيْءٍ سَنَامٌ وَإِنَّ سَنَامَ الْقُرْآنِ سُورَةُ الْبَقَرَةِ وَفِيهَا آيَةٌ هِيَ سَيِّدَةُ آيِ الْقُرْآنِ هِيَ آيَةُ الْكُرْسِيِّ "فضلها:
سئل صلى الله عليه وآله : القرآن أفضل أم التوراة ؟ فقال :
« إنّ في القرآن آية هي أفضل من جميع كتب الله وهي آية الكرسي » .
وعنه : قال صلى الله عليه وآله : « من قرأ آية الكرسي مرّة محي اسمه من ديوان الأشقياء ومن قرأها ثلاث مرّات استغفرت له الملائكة ومن قرأها أربع مرّات شفع له الانبياء ومن قرأها خمس مرّات كتب الله اسمه في ديوان الأبرار واستغفرت له الحيتان في البحار ووقي شرّ الشيطان ومن قرأها سبع مرّات اُغلقت عنه أبواب النيران ومن قرأها ثماني مرّات فتحت له أبواب الجنان ومن قرأها تسع مرّات كفي همّ الدنيا والآخرة ومن قرأها عشر مرّات نظر الله إليه بالرحمة ومن نظر الله إليه بالرحمة فلا يعذّبه » .
مستدركالوسائل ج : 13 وَ عَنْهُ قَالَ سَمِعْتُهُ ع يَقُولُ
إِذَا أَحْرَزْتَ مَتَاعاً فَاقْرَأْ آيَةَ الْكُرْسِيِّ وَ اكْتُبْهُ وَ ضَعْهُ فِي وَسَطِهِ وَ اكْتُبْ وَ جَعَلْنا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَ مِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْناهُمْ فَهُمْ لا يُبْصِرُونَ لَا ضَيْعَةَ عَلَى مَا حَفِظَ اللَّهُ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ فَإِنَّكَ تَكُونُ قَدْ أَحْرَزْتَهُ وَ لَا يُوصَلُ إِلَيْهِ بِسُوءٍ إِنْ شَاءَ اللَّهُ
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ
إِذَا أَحْرَزْتَ مَتَاعاً فَقُلِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَوْدِعُكَ يَا مَنْ لَا يُضَيِّعُ وَدِيعَتَهُ وَ أَسْتَحْرِسُكَهُ فَاحْفَظْهُ عَلَيَّ وَ احْرُسْهُ لِي بِعَيْنِكَ الَّتِي لَا تَنَامُ وَ بِرُكْنِكَ الَّذِي لَا يُرَامُ وَ بِعِزِّكَ الَّذِي لَا يَذِلُّ وَ بِسُلْطَانِكَ الْقَاهِرِ الْغَالِبِ لِكُلِّ شَيْءٍ
فِقْهُ الرِّضَا، ع :
إِذَا أَرَدْتَ أَنْ تُحْرِزَ مَتَاعَكَ فَاقْرَأْ آيَةَ الْكُرْسِيِّ وَ اكْتُبْهَا وَ ضَعْهَا فِي وَسَطِهَا .. وَ سَاقَ كَالْخَبَرِ الْأَوَّلِ .
آية الكرسي حجاب وأمان من الشياطين:
عن معاذ بن جبل قال ضم إلي رسول الله ص تمر الصدقة فجعلته في غرفة لي فكنت أجد فيه كل يوم نقصانا فشكوت ذلك إلى رسول الله ص فقال لي :
هو عمل الشيطان فارصده
فرصدته ليلا فلما ذهب هوى من الليل أقبل على صورة الفيل فلما انتهى إلى الباب دخل من خلل الباب على غير صورته فدنا من التمر فجعل يلتقمه فشددت على ثيابي فتوسطته فقلت:
أشهد أن لا إله إلا الله و أن محمدا عبده و رسوله يا عدو الله وثبت إلى تمر الصدقة فأخذته و كانوا أحق به منك لأرفعنك إلى رسول الله ص فيفضحك فعاهدني أن لا يعود .
فغدوت إلى رسول الله ص فقال :
ما فعل أسيرك فقلت عاهدني أن لا يعود فقال :
إنه عائد فارصده فرصدته الليلة الثانية ففعل مثل ذلك فعاهدني أن لا يعود فخليت سبيله ثم غدوت إلى رسول الله ص فأخبرته فقال:
إنه عائد فارصده فرصدته الليلة الثالثة فصنع مثل ذلك و صنعت مثل ذلك فقلت:
يا عدو الله عاهدتني مرتين و هذه الثالثة .
فقال :إني ذو عيال و ما أتيتك إلا من نصيبين و لو أصبت شيئا دونه ما أتيتك و لقد كنا في مدينتكم هذه حتى بعث صاحبكم فلما نزلت عليه آيتان نفرنا منها فوقعنا بنصيبين و لا يقرءان في بيت إلا لم يلج فيها شيطان ثلاثا فإن خليت سبيلي علمتكهما قلت نعم قال آية الكرسي و آخر سورة البقرة آمَنَ الرَّسُولُ إلى آخرها .
فخليت سبيله ثم غدوت إلى رسول الله ص فأخبرته بما قال فقال:
صدق الخبيث و هو كذوب قال فكنت أقرؤهما عليه بعد ذلك فلا أجد فيه نقصانا .
قراءة آية الكرسي في المقبرة:
روي أن المؤمن إذا قرأ آية الكرسي وجعل ثوابها لأهل القبور خلق الله من كل حرف ملكاً يسبح الله عنه إلى يوم القيامة، وأعطاه أجرستين نبياً، وأدخل الله بذلك أربعين شمعة من نور داخل كل قبر من المشرق إلى المغرب، ووسع القبور وملأها من النور.
قراءة آية الكرسي بعد الوضوء:
روي أن من قرأ آية الكرسي بعد وضوئه مرة أعطاه الله أجر عبادة أربعين
سنة، ورفعه الله أربعين درجة ، وزوجه أربعين حورية.
آية الـكــرسي شفــاء:
روى أصبغ أبن نباتة أن رجلاً سأل أمير المؤمنين علي (ع) قائلاً: يا أميرالمؤمنين إن في بطني ماء أصفر . أي الصفراء التي تدفع من المثانة ممزوجة بالبول . فهل من شفاء؟
فقال (ع)( نعم بلا درهم ولا دينار ولكن اكتب على بطنك آية الكرسي وتغسلها وتشربها وتجعلها دخيرة في بطنك فتبرءأ بإذن الله عزوجل)) ففعل الرجل فبرىء بإذن الله تعالى.
آية الكرسي للخروج من البيت ودخوله:
وروي أن من قرأ آية الكرسي عند خروجه من المنزل أرسل الله له سبعين ألف ملك ليستغفروا له حتى يعود إلى بيته. فإذا قرأها عند دخوله البيت نفى الله عنه الفقر.
قال الإمام الصادق (عليه السلام):"لما أمر الله عز وجل هذه الآيات أن يهبطن إلى الأرض تعلقن بالعرش، وقلن:
أي رب إلى أين تهبطنا؟ إلى أهل الخطاياوالذنوب. فأوحى الله عز وجل إليهن:
أن اهبطن فوعزتي وجلالي لا يتلوكن أحد من آل محمد وشيعتهم إلا نظرت إليه بعينه المكنونة في كل يوم سبعين
نظرة، أقضي له في كل نظرة سبعين حاجة، وقبلته على ما فيه من المعاصي."
نقل عن أمير المؤمنين ( ع ) أنه قال :
"لا أظن ان مسلماً عاقلاً ينام ليله دون أن يقرأ آية الكرسي ، وقال بعدها لو تعلموا ما في آية الكرسي من الفضل لما تركتم قرائتها في أي حال ، صدق رسول الله حيث أخبرني أن آية الكرسي كنز من كنوز العرش كرمني الله تعالى بها دون الانبياء ، ثم قال أمير المؤمنين ( ع ) :
فلم أترك قرائتها منذ ذلك الوقت ، أقرأها ثلاثا كل ليلة ، ومرة بعد صلاة العشاء ، وقبل النافلة ."
منقول للأمانه
نزولها:
· نزلت ليلاً.
· ولما نزلت خر كل صنم في الدنيا.
· وكذلك خر كل ملك في الدنيا، وسقطت التيجان عن رءوسهم.
· وهربت الشياطين.
سبب تسميتها بآية الكرسي:
· الكرسي هو أساس الحكم وهو رمز الملك.
· وهى الدالة على الألوهية المطلقة .
· رفعها الله في بدايتها باسمه ( الله ) وفى نهايتها باسمه ( العلى العظيم)
· وهى ترفع معها كل من تعلق بها واستمسك بها ...
· ومن حفظها حفظته ورفعته معها إلى أعلى مقام وأسمى منزلة.
ماذا قال عنها رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - ؟
( وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّ لَهَا لِسَانًا وَشَفَتَيْنِ تُقَدِّسُ الْمَلِكَ عِنْدَ سَاقِ الْعَرْشِ )
"لِكُلِّ شَيْءٍ سَنَامٌ وَإِنَّ سَنَامَ الْقُرْآنِ سُورَةُ الْبَقَرَةِ وَفِيهَا آيَةٌ هِيَ سَيِّدَةُ آيِ الْقُرْآنِ هِيَ آيَةُ الْكُرْسِيِّ "فضلها:
سئل صلى الله عليه وآله : القرآن أفضل أم التوراة ؟ فقال :
« إنّ في القرآن آية هي أفضل من جميع كتب الله وهي آية الكرسي » .
وعنه : قال صلى الله عليه وآله : « من قرأ آية الكرسي مرّة محي اسمه من ديوان الأشقياء ومن قرأها ثلاث مرّات استغفرت له الملائكة ومن قرأها أربع مرّات شفع له الانبياء ومن قرأها خمس مرّات كتب الله اسمه في ديوان الأبرار واستغفرت له الحيتان في البحار ووقي شرّ الشيطان ومن قرأها سبع مرّات اُغلقت عنه أبواب النيران ومن قرأها ثماني مرّات فتحت له أبواب الجنان ومن قرأها تسع مرّات كفي همّ الدنيا والآخرة ومن قرأها عشر مرّات نظر الله إليه بالرحمة ومن نظر الله إليه بالرحمة فلا يعذّبه » .
مستدركالوسائل ج : 13 وَ عَنْهُ قَالَ سَمِعْتُهُ ع يَقُولُ
إِذَا أَحْرَزْتَ مَتَاعاً فَاقْرَأْ آيَةَ الْكُرْسِيِّ وَ اكْتُبْهُ وَ ضَعْهُ فِي وَسَطِهِ وَ اكْتُبْ وَ جَعَلْنا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَ مِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْناهُمْ فَهُمْ لا يُبْصِرُونَ لَا ضَيْعَةَ عَلَى مَا حَفِظَ اللَّهُ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ فَإِنَّكَ تَكُونُ قَدْ أَحْرَزْتَهُ وَ لَا يُوصَلُ إِلَيْهِ بِسُوءٍ إِنْ شَاءَ اللَّهُ
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ
إِذَا أَحْرَزْتَ مَتَاعاً فَقُلِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَوْدِعُكَ يَا مَنْ لَا يُضَيِّعُ وَدِيعَتَهُ وَ أَسْتَحْرِسُكَهُ فَاحْفَظْهُ عَلَيَّ وَ احْرُسْهُ لِي بِعَيْنِكَ الَّتِي لَا تَنَامُ وَ بِرُكْنِكَ الَّذِي لَا يُرَامُ وَ بِعِزِّكَ الَّذِي لَا يَذِلُّ وَ بِسُلْطَانِكَ الْقَاهِرِ الْغَالِبِ لِكُلِّ شَيْءٍ
فِقْهُ الرِّضَا، ع :
إِذَا أَرَدْتَ أَنْ تُحْرِزَ مَتَاعَكَ فَاقْرَأْ آيَةَ الْكُرْسِيِّ وَ اكْتُبْهَا وَ ضَعْهَا فِي وَسَطِهَا .. وَ سَاقَ كَالْخَبَرِ الْأَوَّلِ .
آية الكرسي حجاب وأمان من الشياطين:
عن معاذ بن جبل قال ضم إلي رسول الله ص تمر الصدقة فجعلته في غرفة لي فكنت أجد فيه كل يوم نقصانا فشكوت ذلك إلى رسول الله ص فقال لي :
هو عمل الشيطان فارصده
فرصدته ليلا فلما ذهب هوى من الليل أقبل على صورة الفيل فلما انتهى إلى الباب دخل من خلل الباب على غير صورته فدنا من التمر فجعل يلتقمه فشددت على ثيابي فتوسطته فقلت:
أشهد أن لا إله إلا الله و أن محمدا عبده و رسوله يا عدو الله وثبت إلى تمر الصدقة فأخذته و كانوا أحق به منك لأرفعنك إلى رسول الله ص فيفضحك فعاهدني أن لا يعود .
فغدوت إلى رسول الله ص فقال :
ما فعل أسيرك فقلت عاهدني أن لا يعود فقال :
إنه عائد فارصده فرصدته الليلة الثانية ففعل مثل ذلك فعاهدني أن لا يعود فخليت سبيله ثم غدوت إلى رسول الله ص فأخبرته فقال:
إنه عائد فارصده فرصدته الليلة الثالثة فصنع مثل ذلك و صنعت مثل ذلك فقلت:
يا عدو الله عاهدتني مرتين و هذه الثالثة .
فقال :إني ذو عيال و ما أتيتك إلا من نصيبين و لو أصبت شيئا دونه ما أتيتك و لقد كنا في مدينتكم هذه حتى بعث صاحبكم فلما نزلت عليه آيتان نفرنا منها فوقعنا بنصيبين و لا يقرءان في بيت إلا لم يلج فيها شيطان ثلاثا فإن خليت سبيلي علمتكهما قلت نعم قال آية الكرسي و آخر سورة البقرة آمَنَ الرَّسُولُ إلى آخرها .
فخليت سبيله ثم غدوت إلى رسول الله ص فأخبرته بما قال فقال:
صدق الخبيث و هو كذوب قال فكنت أقرؤهما عليه بعد ذلك فلا أجد فيه نقصانا .
قراءة آية الكرسي في المقبرة:
روي أن المؤمن إذا قرأ آية الكرسي وجعل ثوابها لأهل القبور خلق الله من كل حرف ملكاً يسبح الله عنه إلى يوم القيامة، وأعطاه أجرستين نبياً، وأدخل الله بذلك أربعين شمعة من نور داخل كل قبر من المشرق إلى المغرب، ووسع القبور وملأها من النور.
قراءة آية الكرسي بعد الوضوء:
روي أن من قرأ آية الكرسي بعد وضوئه مرة أعطاه الله أجر عبادة أربعين
سنة، ورفعه الله أربعين درجة ، وزوجه أربعين حورية.
آية الـكــرسي شفــاء:
روى أصبغ أبن نباتة أن رجلاً سأل أمير المؤمنين علي (ع) قائلاً: يا أميرالمؤمنين إن في بطني ماء أصفر . أي الصفراء التي تدفع من المثانة ممزوجة بالبول . فهل من شفاء؟
فقال (ع)( نعم بلا درهم ولا دينار ولكن اكتب على بطنك آية الكرسي وتغسلها وتشربها وتجعلها دخيرة في بطنك فتبرءأ بإذن الله عزوجل)) ففعل الرجل فبرىء بإذن الله تعالى.
آية الكرسي للخروج من البيت ودخوله:
وروي أن من قرأ آية الكرسي عند خروجه من المنزل أرسل الله له سبعين ألف ملك ليستغفروا له حتى يعود إلى بيته. فإذا قرأها عند دخوله البيت نفى الله عنه الفقر.
قال الإمام الصادق (عليه السلام):"لما أمر الله عز وجل هذه الآيات أن يهبطن إلى الأرض تعلقن بالعرش، وقلن:
أي رب إلى أين تهبطنا؟ إلى أهل الخطاياوالذنوب. فأوحى الله عز وجل إليهن:
أن اهبطن فوعزتي وجلالي لا يتلوكن أحد من آل محمد وشيعتهم إلا نظرت إليه بعينه المكنونة في كل يوم سبعين
نظرة، أقضي له في كل نظرة سبعين حاجة، وقبلته على ما فيه من المعاصي."
نقل عن أمير المؤمنين ( ع ) أنه قال :
"لا أظن ان مسلماً عاقلاً ينام ليله دون أن يقرأ آية الكرسي ، وقال بعدها لو تعلموا ما في آية الكرسي من الفضل لما تركتم قرائتها في أي حال ، صدق رسول الله حيث أخبرني أن آية الكرسي كنز من كنوز العرش كرمني الله تعالى بها دون الانبياء ، ثم قال أمير المؤمنين ( ع ) :
فلم أترك قرائتها منذ ذلك الوقت ، أقرأها ثلاثا كل ليلة ، ومرة بعد صلاة العشاء ، وقبل النافلة ."
منقول للأمانه


