اذا الشعب يوما اراد الحياة
فلابد ان يستجيب القدر
ولابد لليل ان ينجلي
ولابد للقيد ان ينكسر
هذه الابيات للشاعر المعروف (الشابي) الذي تحدث فيها عن الشعب والحياة والقدر والليل والقيد وغيرها من المفردات اولها الشعب ومدارها والحياة او الحرية او الامن وغيرها وهذا الكلام لو امعنا النظر فيه لوجدناه ينطبق على العراق والعراقيين في هذه المرحلة الذين عانوا ماعانو من النظام البائد الملعون والى هذا النظام المخابراتي العالمي الذي يمثل تصارع الدول المحتلة للعراق والطامعة في خيراته والمتمثلة براسها واساسها امريكا الشر والدجل واختها بريطانيا الخبث والمكر والى ان نصل الى سوريا والسعودية التكفيريتين وايران الفارسية وغيرهم الكثير ممن له يد ورجل في الحكومة العراقية ونرى ان هذه القوى ماتزال تتصارع من اجل البقاء وتهميش الاخر والحصول على الكراسي والمناصب التي بدورها تصلطه على على رقاب واموال الشعب المسكين والاخير مابين مشجع لهذا ومؤيد لذاك والحرب قائمة والقتل والسلب وانتهاك الحرمات والمقدسات والاعراض مستمر وعلى مرئى ومسمع كل الشعب وعلى راسه رجال الدين من السنة والشيعة والمسيح وغيرهم والكل يتفرج والبعض يساهم مع العملاء (الحكومة الفاشلة) فماذا نقول اذا اردنا ان نتحرر ونكسر القيود بمن؟؟؟؟؟ باحزاب وسياسيين عملاء وورائهم رجال دين يشجعونهم ويمدونهم قوة وثبات ويصبرون الناس لهم اويستعبدو الناس لهم وغيرها من اعمال واقوال لدعم هؤلاء الثلة من العملاء للدولة الفلانية او الاخرى وكل حزب بما لديهم فرحون ام نتحرر بان لانثق بهؤلاء وان نثق فقط وفقط بالعراق ومن يحب العراق ويوالي العراق وشعبه المظلوم وينهض بوجه الحكومة وعملائها وبكل الاساليب السياسية المشروعة لرد حقوق العراق وكرامته ونقول يامن تدعون (من
في الدولة)التشيع وتاتمرون بامر السيستاني ومقتدى وغيرهم وياسنة ويامن تاتمرون بامر الضاري وهيئة علماء المسلمين والبعثية ويااكراد يامن تاتمرون بامر امريكا والدولار ابعدوا عنا واتروكونا نعيش كفى تدخل في شؤن العراق والتحكم به والله لقد دمرتم العراق وباسم الاسلام والاسلام بريء منكم وباسم الديموقراطية وباسم الاموال والمناصب التي هي اللهتكم وربكم اتركونا والله لن ننسى دماء العراقيين واموالهم من اخواننا وابنائناوهي تسفك وتنهب في كل يوم والله لن نسكت لن نسكت بل نستنكر اجرامكم واري دان اضيف شيء وهواني لااتكلم على الاديان بما هي اديان سماوية مقدسة ولكن اتكلم وادين من يدعي الانتماء لهذه الاديان وهو بعيد عنها.
فلابد ان يستجيب القدر
ولابد لليل ان ينجلي
ولابد للقيد ان ينكسر
هذه الابيات للشاعر المعروف (الشابي) الذي تحدث فيها عن الشعب والحياة والقدر والليل والقيد وغيرها من المفردات اولها الشعب ومدارها والحياة او الحرية او الامن وغيرها وهذا الكلام لو امعنا النظر فيه لوجدناه ينطبق على العراق والعراقيين في هذه المرحلة الذين عانوا ماعانو من النظام البائد الملعون والى هذا النظام المخابراتي العالمي الذي يمثل تصارع الدول المحتلة للعراق والطامعة في خيراته والمتمثلة براسها واساسها امريكا الشر والدجل واختها بريطانيا الخبث والمكر والى ان نصل الى سوريا والسعودية التكفيريتين وايران الفارسية وغيرهم الكثير ممن له يد ورجل في الحكومة العراقية ونرى ان هذه القوى ماتزال تتصارع من اجل البقاء وتهميش الاخر والحصول على الكراسي والمناصب التي بدورها تصلطه على على رقاب واموال الشعب المسكين والاخير مابين مشجع لهذا ومؤيد لذاك والحرب قائمة والقتل والسلب وانتهاك الحرمات والمقدسات والاعراض مستمر وعلى مرئى ومسمع كل الشعب وعلى راسه رجال الدين من السنة والشيعة والمسيح وغيرهم والكل يتفرج والبعض يساهم مع العملاء (الحكومة الفاشلة) فماذا نقول اذا اردنا ان نتحرر ونكسر القيود بمن؟؟؟؟؟ باحزاب وسياسيين عملاء وورائهم رجال دين يشجعونهم ويمدونهم قوة وثبات ويصبرون الناس لهم اويستعبدو الناس لهم وغيرها من اعمال واقوال لدعم هؤلاء الثلة من العملاء للدولة الفلانية او الاخرى وكل حزب بما لديهم فرحون ام نتحرر بان لانثق بهؤلاء وان نثق فقط وفقط بالعراق ومن يحب العراق ويوالي العراق وشعبه المظلوم وينهض بوجه الحكومة وعملائها وبكل الاساليب السياسية المشروعة لرد حقوق العراق وكرامته ونقول يامن تدعون (من
في الدولة)التشيع وتاتمرون بامر السيستاني ومقتدى وغيرهم وياسنة ويامن تاتمرون بامر الضاري وهيئة علماء المسلمين والبعثية ويااكراد يامن تاتمرون بامر امريكا والدولار ابعدوا عنا واتروكونا نعيش كفى تدخل في شؤن العراق والتحكم به والله لقد دمرتم العراق وباسم الاسلام والاسلام بريء منكم وباسم الديموقراطية وباسم الاموال والمناصب التي هي اللهتكم وربكم اتركونا والله لن ننسى دماء العراقيين واموالهم من اخواننا وابنائناوهي تسفك وتنهب في كل يوم والله لن نسكت لن نسكت بل نستنكر اجرامكم واري دان اضيف شيء وهواني لااتكلم على الاديان بما هي اديان سماوية مقدسة ولكن اتكلم وادين من يدعي الانتماء لهذه الاديان وهو بعيد عنها.