صفحة 2 من 2

رد: اهدوني بالله اهدوني لنصرة قائم ال محمد

مرسل: الجمعة يونيو 06, 2008 2:31 pm
بواسطة الفرج أيها المهدي
الدعاء : في كل صباح


يُستحب الابتهال إلى الله عزَّ و جلَّ بهذا الدعاء المروي عن الامام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السلام ) أربعين صباحاً ، فقد رُوي عن الامام أبي عبد الله الصادق ( عليه السلام ) أنه قال : " من دعا إلى الله أربعين صباحا بهذا العهد كان من أنصار قائمنا فإن مات قبله أخرجه الله تعالى من قبره و أعطاه بكل كلمة ألف حسنة و محا عنه ألف سيئة و هو هذا :

اَللّـهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْراةِ وَ الاِْنْجيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبينَ وَ الاَْنْبِياءِ وَ الْمُرْسَلينَ .

اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِاِسْمِكَ الْكَريمِ ، وَ بِنُورِ وَ جْهِكَ الْمُنيرِ وَ مُلْكِكَ الْقَديمِ ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ اَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذي اَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَ الاَْرَضُونَ ، وَ بِاسْمِكَ الَّذي يَصْلَحُ بِهِ الاَْوَّلُونَ وَ الاْخِرُونَ ، يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً حينَ لا حَيَّ يا مُحْيِيَ الْمَوْتى وَ مُميتَ الاَْحْياءِ ، يا حَيُّ لا اِلـهَ اِلّا اَنْتَ .

اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الاِْمامَ الْهادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقائِمَ بِاَمْرِكَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ و عَلى آبائِهِ الطّاهِرينَ عَنْ جَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الاَْرْضِ وَ مَغارِبِها سَهْلِها وَ جَبَلِها وَ بَرِّها وَ بَحْرِها ، وَ عَنّي وَ عَنْ والِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَ مِدادَ كَلِماتِهِ،وَ ما اَحْصاهُ عِلْمُهُ وَ اَحاطَ بِهِ كِتابُهُ ، اَللّـهُمَّ اِنّي اُجَدِّدُ لَهُ في صَبيحَةِ يَوْمي هذا وَ ما عِشْتُ مِنْ اَيّامي عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ في عُنُقي ، لا اَحُولُ عَنْها وَ لا اَزُولُ اَبَداً .

اَللّـهُمَّ اجْعَلْني مِنْ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الذّابّينَ عَنْهُ وَ الْمُسارِعينَ اِلَيْهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ ، وَ الْمُمْتَثِلينَ لاَِوامِرِهِ وَ الُْمحامينَ عَنْهُ ، وَ السّابِقينَ اِلى اِرادَتِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .

اَللّـهُمَّ اِنْ حالَ بَيْني وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذي جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِيّاً فَاَخْرِجْني مِنْ قَبْري مُؤْتَزِراً كَفَنى شاهِراً سَيْفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدّاعي فِي الْحاضِرِ وَ الْبادي.

اَللّـهُمَّ اَرِنيِ الطَّلْعَةَ الرَّشيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَميدَةَ ، وَ اكْحُلْ ناظِري بِنَظْرَة منِّي اِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ اَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَ اسْلُكْ بي مَحَجَّتَهُ ، وَ اَنْفِذْ اَمْرَهُ وَ اشْدُدْ اَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللّـهُمَّ بِهِ بِلادَكَ ، وَ اَحْيِ بِهِ عِبادَكَ ، فَاِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : { ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ اَيْدِي النّاسِ } ، فَاَظْهِرِ الّلهُمَّ لَنا وَ لِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْء مِنَ الْباطِلِ اِلّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ ، وَ ناصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ اَحْكامِ كِتابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِنْ اَعْلامِ دينِكَ وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِن بَأسِ الْمُعْتَدينَ .

اَللّـهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْيَتِهِ وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بَعْدَهُ .

اَللّـهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الاُْمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ ، اِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعيداً وَ نَراهُ قَريباً ، بِرَحْمَتِـكَ يـا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .

ثم تضرب على فخذك الأيمن بيدك ثلاثا و تقول : العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان

يسألونك: كيف تبايع إمامَ زمانك وهو غائب؟

مرسل: الثلاثاء يونيو 10, 2008 3:25 pm
بواسطة الجابري1
يسألونك: كيف تبايع إمامَ زمانك وهو غائب؟


من الأمور التي يؤذي بها أعداءُ المؤمنين قلوبَ المنتظرين لإمام زمانهم، ويحاولون من خلال ذلك بث الشكوك والأوهام الشيطانية في قلوب المُستضعَفين، تساؤلُهم الذي يقول: كيف تزعمون أنكم في بيعة إمام زمانكم، مع أنكم لا تستطيعون مبايعته؛ نظراً إلى كونه غائباً عنكم؟

ونحن حتى نجيب عن شُبهة هؤلاء الجهلة المساكين المحرومين من نعمة الولاية؛ نذكر هذا الواقع التاريخي كمثال توضيحي لذلك:

" كان حذيفة عليلاً بالكوفة في سنة ست وثلاثين، فبلغه قتل عثمان وبيعة الناس لعلي، فقال: أخرجوني وادعوا الصلاة جامعةً، فوُضع على المنبر، فحمد الله وأثنى عليه، وصلّى على النبي وعلى آله، ثم قَال: أيها الناس! إنَّ الناس قد بايعوا عليّاً فعليكم بتقوى الله وانصروا عليّاً ووازروه؛ فوالله إنه لعلى الحق آخِراً وأوَّلاً، وإنه لخير مَن مضى بعد نبيِّكم ومَن بقي إلى يوم القيامة، ثم أطبق يمينه على يساره، ثم قال: اللهم اشهد أني قد بايعت عليّاً، وقال: الحمد لله الذي أبقاني إلى هذا اليوم، وقال لابنَيْهِ صفوان وسعد: احملاني وكونا معه، فستكون له حروب كثيرة، فيهلك فيها خلق من الناس، فاجتهدا أن تستشهدا معه، فإنه والله عَلَى الحق، ومن خالفه عَلَى البَاطل، ومَات حذيفة بعد هذا اليوم بسبعة أيام".

انتهى بنصه من: مروج الذهب للمسعودي 2 : 23 المطبعة البهية - مصر.

فالصحابي الجليل حذيفة بن اليمان بايع الإمام عليًّا عليه السلام من غير حضور الإمام عنده، فقد كان الإمام في المدينة، وكان حذيفة في الكوفة، فوضع حذيفة يمناه على يُسراه وأشهد الله على البيعة..

وبعد أن اتضح المثال، نقول: وكذا يبايع شيعة أهل البيت إمام زمانهم المهدي المنتظر صلوات الله وسلامه عليه، حيث إن للغيبة حكماً غير حكم الحضور.. ولو افترضنا أن الإمام موجود، ربما لا يكون متيسراً مبايعته للجميع، كما أن الإمام عليًّا عليه السلام لم يكن غائباً، ولكنه بالنسبة لحذيفة كان غائباً..

ومن أوضح صور البيعة التي يمارسها الشيعة مراراً وتكراراً: ما يتلونه في دعاء العهد، حيث يقولون:

" اللهم إني أُجدِّد في صبيحة يومي هذا وما عشت فيه من أيام حياتي عهداً وعقداً وبيعةً له في عنقي، لا أحول عنها ولا أزول أبداً"..

فسلام الله على إمام زماننا المهدي المنتظر، وسلام الله على الصابرين الصامدين في انتظار فرجه الشريف..


يسألونك: كيف تبايع إمامَ زمانك وهو غائب؟/الى الاخ الذي يطلب الاهدايه لنصرة القائم

مرسل: الثلاثاء يونيو 10, 2008 3:42 pm
بواسطة الجابري1
يسألونك: كيف تبايع إمامَ زمانك وهو غائب؟


من الأمور التي يؤذي بها أعداءُ المؤمنين قلوبَ المنتظرين لإمام زمانهم، ويحاولون من خلال ذلك بث الشكوك والأوهام الشيطانية في قلوب المُستضعَفين، تساؤلُهم الذي يقول: كيف تزعمون أنكم في بيعة إمام زمانكم، مع أنكم لا تستطيعون مبايعته؛ نظراً إلى كونه غائباً عنكم؟

ونحن حتى نجيب عن شُبهة هؤلاء الجهلة المساكين المحرومين من نعمة الولاية؛ نذكر هذا الواقع التاريخي كمثال توضيحي لذلك:

" كان حذيفة عليلاً بالكوفة في سنة ست وثلاثين، فبلغه قتل عثمان وبيعة الناس لعلي، فقال: أخرجوني وادعوا الصلاة جامعةً، فوُضع على المنبر، فحمد الله وأثنى عليه، وصلّى على النبي وعلى آله، ثم قَال: أيها الناس! إنَّ الناس قد بايعوا عليّاً فعليكم بتقوى الله وانصروا عليّاً ووازروه؛ فوالله إنه لعلى الحق آخِراً وأوَّلاً، وإنه لخير مَن مضى بعد نبيِّكم ومَن بقي إلى يوم القيامة، ثم أطبق يمينه على يساره، ثم قال: اللهم اشهد أني قد بايعت عليّاً، وقال: الحمد لله الذي أبقاني إلى هذا اليوم، وقال لابنَيْهِ صفوان وسعد: احملاني وكونا معه، فستكون له حروب كثيرة، فيهلك فيها خلق من الناس، فاجتهدا أن تستشهدا معه، فإنه والله عَلَى الحق، ومن خالفه عَلَى البَاطل، ومَات حذيفة بعد هذا اليوم بسبعة أيام".

انتهى بنصه من: مروج الذهب للمسعودي 2 : 23 المطبعة البهية - مصر.

فالصحابي الجليل حذيفة بن اليمان بايع الإمام عليًّا عليه السلام من غير حضور الإمام عنده، فقد كان الإمام في المدينة، وكان حذيفة في الكوفة، فوضع حذيفة يمناه على يُسراه وأشهد الله على البيعة..

وبعد أن اتضح المثال، نقول: وكذا يبايع شيعة أهل البيت إمام زمانهم المهدي المنتظر صلوات الله وسلامه عليه، حيث إن للغيبة حكماً غير حكم الحضور.. ولو افترضنا أن الإمام موجود، ربما لا يكون متيسراً مبايعته للجميع، كما أن الإمام عليًّا عليه السلام لم يكن غائباً، ولكنه بالنسبة لحذيفة كان غائباً..

ومن أوضح صور البيعة التي يمارسها الشيعة مراراً وتكراراً: ما يتلونه في دعاء العهد، حيث يقولون:

" اللهم إني أُجدِّد في صبيحة يومي هذا وما عشت فيه من أيام حياتي عهداً وعقداً وبيعةً له في عنقي، لا أحول عنها ولا أزول أبداً"..

فسلام الله على إمام زماننا المهدي المنتظر، وسلام الله على الصابرين الصامدين في انتظار فرجه الشريف..

والحمد لله رب العالمين.

يسألونك: كيف تبايع إمامَ زمانك وهو غائب؟/الى الاخ الذي يطلب الاهدايه لنصرة القائم

مرسل: الثلاثاء يونيو 10, 2008 3:45 pm
بواسطة الجابري1
يسألونك: كيف تبايع إمامَ زمانك وهو غائب؟


من الأمور التي يؤذي بها أعداءُ المؤمنين قلوبَ المنتظرين لإمام زمانهم، ويحاولون من خلال ذلك بث الشكوك والأوهام الشيطانية في قلوب المُستضعَفين، تساؤلُهم الذي يقول: كيف تزعمون أنكم في بيعة إمام زمانكم، مع أنكم لا تستطيعون مبايعته؛ نظراً إلى كونه غائباً عنكم؟

ونحن حتى نجيب عن شُبهة هؤلاء الجهلة المساكين المحرومين من نعمة الولاية؛ نذكر هذا الواقع التاريخي كمثال توضيحي لذلك:

" كان حذيفة عليلاً بالكوفة في سنة ست وثلاثين، فبلغه قتل عثمان وبيعة الناس لعلي، فقال: أخرجوني وادعوا الصلاة جامعةً، فوُضع على المنبر، فحمد الله وأثنى عليه، وصلّى على النبي وعلى آله، ثم قَال: أيها الناس! إنَّ الناس قد بايعوا عليّاً فعليكم بتقوى الله وانصروا عليّاً ووازروه؛ فوالله إنه لعلى الحق آخِراً وأوَّلاً، وإنه لخير مَن مضى بعد نبيِّكم ومَن بقي إلى يوم القيامة، ثم أطبق يمينه على يساره، ثم قال: اللهم اشهد أني قد بايعت عليّاً، وقال: الحمد لله الذي أبقاني إلى هذا اليوم، وقال لابنَيْهِ صفوان وسعد: احملاني وكونا معه، فستكون له حروب كثيرة، فيهلك فيها خلق من الناس، فاجتهدا أن تستشهدا معه، فإنه والله عَلَى الحق، ومن خالفه عَلَى البَاطل، ومَات حذيفة بعد هذا اليوم بسبعة أيام".

انتهى بنصه من: مروج الذهب للمسعودي 2 : 23 المطبعة البهية - مصر.

فالصحابي الجليل حذيفة بن اليمان بايع الإمام عليًّا عليه السلام من غير حضور الإمام عنده، فقد كان الإمام في المدينة، وكان حذيفة في الكوفة، فوضع حذيفة يمناه على يُسراه وأشهد الله على البيعة..

وبعد أن اتضح المثال، نقول: وكذا يبايع شيعة أهل البيت إمام زمانهم المهدي المنتظر صلوات الله وسلامه عليه، حيث إن للغيبة حكماً غير حكم الحضور.. ولو افترضنا أن الإمام موجود، ربما لا يكون متيسراً مبايعته للجميع، كما أن الإمام عليًّا عليه السلام لم يكن غائباً، ولكنه بالنسبة لحذيفة كان غائباً..

ومن أوضح صور البيعة التي يمارسها الشيعة مراراً وتكراراً: ما يتلونه في دعاء العهد، حيث يقولون:

" اللهم إني أُجدِّد في صبيحة يومي هذا وما عشت فيه من أيام حياتي عهداً وعقداً وبيعةً له في عنقي، لا أحول عنها ولا أزول أبداً"..

فسلام الله على إمام زماننا المهدي المنتظر، وسلام الله على الصابرين الصامدين في انتظار فرجه الشريف..

والحمد لله رب العالمين.

رد: اهدوني بالله اهدوني لنصرة قائم ال محمد

مرسل: الأربعاء يونيو 18, 2008 10:27 pm
بواسطة المعين
[جون كتب:نداء .......... نداء......... الى احباب الحجه المهدي
اخوتي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشهد بالله العلي العظيم اني اريد ان انصر امامي المهدي صاحب العصر والزمان بكل ما اوتيت من قوه
اسالكم بالله ارشدوني كيف اعرفه اذا خرج اليوم او غدا وكيف اميزه عن دعوات الظلال وما اكثرها في هذا اليوم

حبيبي وعزيز هل انت مقلد ام لا

رد: اهدوني بالله اهدوني لنصرة قائم ال محمد

مرسل: الأحد يونيو 22, 2008 4:32 pm
بواسطة الفيصل
قيل في دعاء الصباح (صل اللهم على الدليل اليك في الليل الاليل والماسك باسبابها بحبل الشرف الاطول والثابت القدم على زحاليفها في الزمن الاول وعلى اله المصطفين الاخيار) من هذا الدعاء نستفيد ان الرسول صلى الله عليه واله هو الدليل الى الله قال تبارك وتعالى بسم الله الرحمن الرحيم (انما انت منذر ولكل قوم هاد) صدق الله العلي العظيم اذن كان اهل البيت ادلاء للناس كافه الى الله عز وجل ليخرجونهم من الظلمات الى النور بالدليل العلمي والشرعي والاخلاقي ولم يستخدموا اسلوب القمع يوما واحدا فمن شاء فاليؤمن ومن شاء فاليكفر ولم يهادنوا سلطان ولم يجمعوا الذهب والفضه وكانوا ناطقين صادقين يقولوا الحق ولاتاخذهم في الله لومة لائم اما ونحن في زمن الغيبه الكبرى لااطالها الله علينا ورثة الانبياء والمعصومين هم العلماء الربانيين فانظر ايها السائل من منهم اشبه بحياة المعصوم لم يهادن وثابتا في مواقفه ومواسيا للامه في شظف العيش وله بحوث غزيره عجز الاخرون عن الرد عليها وانه غريب في الامه قد حاربه اهل الدنيا بالدعايات تارة وبتشويه السمعه تارة اخرى كما هو حال الامام فذك ياخي هو الدليل للامام بدونه لانستطيع ان نعرف الامام كما لم يستطع اخوة يوسف التعرف على اخيهم رغم انه قدم لهم الدليل والحمد لله رب العالمين وصلي يارب على محمد واله الطاهرين

رد: اهدوني بالله اهدوني لنصرة قائم ال محمد

مرسل: الأحد يونيو 22, 2008 5:15 pm
بواسطة شموع التفاؤل
اخـــــــــــــــــــي إذا كنت شيعيا وتحضر المآتم والندوات الحسينية
فااعلم يقينا اخي انك ستعرف امامنا ارواحنا لتراب مقدمه الفداء
وهو ايضا سيعرفنا فلا تبتئس اخي فنحن من شيعة امير المؤمنين
عليه السلام وانشاء الله سنكون انصارا لابنه وامامنا ويكفي انتظارك
الفرج فهذه نصرة بحق.
اللهم اهدنا لسواء السبيل
<<اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن صلواتك عليه وعلى آبائه في هذه الساعه وفي كل ساعه ولياً وحافظاً وقائداً وناصراً ودليلاً وعيناً حتى تسكنه ارضك طوعاً وتمتعه فيها طويلاً برحمتك ياارحم الراحمين>>

اللهم صلي على محمد وآل محمد

مع تحياتي::
شموع التفاؤل