نعم تختلف الشعارات حسب ظروف كل مرحلة تسبق الانتخابات لكن مالم يكن في حسبان ابناء الشعب العراقي الجريح ان يصل الشعار الى مستوى وضع العبوات وملئ السيارات بال(تي ان تي )تنوب عن لصق البوسترات ورفع الصور لأجل أجراء تغيير في اللعبة السياسية وكسب اكبر عدد من الاصوات لكن الشيء الذي لابد من توضيحه وكشفه للناس ان من يتحدثون بأمنكم وأمانكم هم من يرهبكم ويرعبكم ويفجركم ومن يتحدثون بحمايتكم وحماية ممتلكاتكم هم من يسرقونكم
من يتحدثون بالسيادة هم من وقع على الاستمرار بأحتلالكم من تسلطوا على رقابكم هم من يقطعوها متى شاءوا ليس المهم انتم يا أبناء الشعب العراقي الجريح بل المهم بقاءهم على العرشولوا على حساب جماجمكموللتعريف بالجناة اكثر اقول ان من رأى انه اللاعب الاوحد بالساحة وهو يمتلك ادوات اللعب طمعا بولاية ثانيه جهلا منه وغباءا بما يدور حوله هو ومن يلتف حوله من دعوته المشؤمة المتنفذة بالأجهزة الامنية وألاستخباراتية امنوا الطريق وقدموا التسهيلات للمجرمين الجناة ولأن هناك من رأى ان فوز الأتلاف الكارتوني الجديد لابد ان يتحقق ولو بطرق أجرامية هم من خطط ونفذ الجريمة النكراء في يوم الاربعاء وان من رأى وسائل الضغط على المالكي الغبي يجب ان تمارس لكي يخضع للأتلاف هم من أخترق الطوق الامني الوزاريومن رأى انه لابد ان يرضي ايران التي احتضنته عندما فشلت ميليشياته في خداع الناس بشعار المقاومة للمحتل وصار يعيث بالارض فسادا هو من كان الاداة الفعلية للتنفيذ المباشر للتفجيرات والاغتيالاتفهل علمتم من تلك الجهات أرى نفسي ملزما بالالتزام بشروط التعريف المنطقي ومنها التعريف بالبين فأقول بين مكر المجلس الاعلى وهمجية مقتدى وغباء المالكي وعمالته كانت لعبة تلك الاحداث الدامية وأبرز ما يدل على شراكتهم هو خطابهم الموحد وتصريحاتهم بكيل التهم على شماعة البعثية المهزومة المندحرة والتكفيرية الملعونة والشعار الذي رغبوا ان يرفعوه بهذه الانتخاباتبلا أستغراب علينا التفجير وعليكم الانتخاب
من يتحدثون بالسيادة هم من وقع على الاستمرار بأحتلالكم من تسلطوا على رقابكم هم من يقطعوها متى شاءوا ليس المهم انتم يا أبناء الشعب العراقي الجريح بل المهم بقاءهم على العرشولوا على حساب جماجمكموللتعريف بالجناة اكثر اقول ان من رأى انه اللاعب الاوحد بالساحة وهو يمتلك ادوات اللعب طمعا بولاية ثانيه جهلا منه وغباءا بما يدور حوله هو ومن يلتف حوله من دعوته المشؤمة المتنفذة بالأجهزة الامنية وألاستخباراتية امنوا الطريق وقدموا التسهيلات للمجرمين الجناة ولأن هناك من رأى ان فوز الأتلاف الكارتوني الجديد لابد ان يتحقق ولو بطرق أجرامية هم من خطط ونفذ الجريمة النكراء في يوم الاربعاء وان من رأى وسائل الضغط على المالكي الغبي يجب ان تمارس لكي يخضع للأتلاف هم من أخترق الطوق الامني الوزاريومن رأى انه لابد ان يرضي ايران التي احتضنته عندما فشلت ميليشياته في خداع الناس بشعار المقاومة للمحتل وصار يعيث بالارض فسادا هو من كان الاداة الفعلية للتنفيذ المباشر للتفجيرات والاغتيالاتفهل علمتم من تلك الجهات أرى نفسي ملزما بالالتزام بشروط التعريف المنطقي ومنها التعريف بالبين فأقول بين مكر المجلس الاعلى وهمجية مقتدى وغباء المالكي وعمالته كانت لعبة تلك الاحداث الدامية وأبرز ما يدل على شراكتهم هو خطابهم الموحد وتصريحاتهم بكيل التهم على شماعة البعثية المهزومة المندحرة والتكفيرية الملعونة والشعار الذي رغبوا ان يرفعوه بهذه الانتخاباتبلا أستغراب علينا التفجير وعليكم الانتخاب