السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاتة
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم وفرجنا بهم ياكريم
قصة عزير النبي عليه السلام
نسبه :
(عزرا) عزير بن شريه بن خلقيه بن عزريه بن شالوم بن صدوق بن اخطب بن امريه بن عزريه بن يوحنان بن عزريه بن اخيمعص بن صدوق بن اخطب بن امريه بن ماريوت بن زرحيه بن عازي بن بقي بن ابيشوع بن فنحاس بن العزار بن نبي الله هارون بن عمران بن قاهات بن لاوي بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم.
اللهم صل على محمد و ال محمد
قصة النبي عزير (عليه السلام)
خرج عزير (ع)من قريته نحو المقبرة راكباً حمارة و كان يفكر خلال سيرة في كيفية إخراج التوراة من مخبأها و وضعها في المعبد .
كان الجو حاراً عندما وصل الى المقبرة القديمة ، فاستظل تحت شجرة كبيرة كانت هناك و اخرج صحناً فيه بعض الغذاء و بدا يأكل و هو يتجول في بصرة يتأمل منظر المقبرة ، فتسائل في نفسة كيف يعيد الله تعالى الحياة الى هذه العظام بعد فنائها ؟!
و هنا حدث أمر عجيب !
أرسل الله سبحانه و تعالى ملك الموت (ع) فقبض روحة و تمدد الحمار في مكانه حين رأى صمت صاحبة و سكون جسدة . و ظل الحمار ممداً في مكانة ، حتى مات هو أيضا.
و استبطأ أهل القرية عزيراً . فخرجوا يبحثون عنه فلم يجدوه ذهبوا الى بستانه و عادوا الى القرية فلم يعثروا له على اثر. و كانت جماعة الباحثين عن النبي الغائب تمر بالمقابر التي مات فيها عزير فلا تتوقف فيها و لا تتوغل فيها . ان كل شيء صامت في المقابر ، و لو كان عزير هناك لسمعوا صوته او صوت حمارة و لذلك لم يبحثوا بجدية . و مرت أيام و أيام و يأس الناس من عزير و تأكد اولادة انهم لن يروه ثانية و مرت الأشهر و السنوات و بدأ الناس ينسون عزيراً و ينشغلون في مشاغل الحياة اليومية .
و مرت سنين طويلة . . . فنسى الناس عزيراً ما عدا اصغر ابنائة و امرأة كانت تأتى الى منزلة لمساعدة زوجته في أعمال البيت ، و كان عزيراً _ في وقتها_ يعطف عليها و كان عمرها عشرين سنة حين خرج عزير من قريته و غاب غيبته الطويلة . مرت 10سنوات.20سنة.80سنة.90سنة . حتى انتهى قرن ياكمله مرت 100عام .
وشاء الله تعالى بعدها ان يستيقظ عزيرارسل الله تعالى إليه ملكاً أضاء النور في قلبة ليرى كيف يبعث الله تعالى الموتى كان عزير ميتاً منذ مئة عام و رغم ذلك فهاهو يتحول من التراب الى العظام الى اللحم الى الجلد . . . ثم يبعث الله تعالى الحياة فيه من جديد ، فينهض جالساً في مكانة .
جلس عزير في مكانة و فرك عينية لقد استيقض من موت مر 100عام و هو لا يدري ، جال ببصرة حولة ، فرأى المقابر و تذكر انه نام . كان عائداً من بستانه الى القرية فنام في المقابر. الشمس ألان تتهيا للغروب ، و هو قد نام في الظهيرة . قال لنفسة :
لقد نمت طويلاً ربما لبثت نائماً من الظهر الى المغرب .
سالة الملك الذي أمر الله تعالى بايقاظة :
كم لبثت؟
إجابة عزير :
لبثت يوماً او بعض يوم
قال له الملك الكريم : بل لبثت 100 عام
أنت نائم منذ 100عام . ميت منذ100عام . أماتك الله سبحانه و تعالى بقدرته التي لا تحد ثم بعثك لترى الجواب عن سؤلك حين تعجبت و دهشت من بعث الموتى ليوم القيامة .
أحس غزير بالدهشة تنسحب من نفسة ، و يحل بدلها المزيد من الإيمان العميق بقدرة الله تعالى التي لا تحد و لا تنتهى
بعد ان امتلاء قلب عزير إيمانا مضعفاً و خشوعاً شديداً أمام قدرة الله تعالى قال الملك الكريم و هو يشير الى طعام عزير انظر الى طعامك و شرابك لم يتسنه(يتغير) .
نظر عزير الى الصحن الذي عصر فيه العنب و و ضع فيه الخبز الجاف ، فوجده على حالة عندما تركة كما هو ما يزال شراب العنب صالحاً لم يفسد ، و ما يزال الخبز لم يلن بعد 100عام مرت و هو على حالة لم يتغير !
امتلاء عزير (ع) من قدرة الله القادرة ، فأشار الملك الى حمار عزير الذي مات نائماً جنبه يوم نام :"وانظر الى حمارك ......".
ونظر عزير الى حماره فلم يجد غير تراب عظامه قال له الملك : أتريد أن ترى كيف يحيى الله الموتى ؟ أنظر الى التراب الذي كان قبل ذلك حمارك!
نادى الملك _ بأذن الله _ عظام الحمار فأجابت ذرات الترابي ، وراحت تتجمع وتتسابق من كل ناحية ، حتى تكونت العظام . ثم أمر الملاك العروق والأعصاب واللحم أن تتكون من جديد ، وبدأ اللحم يكسو عظام الحمار و عزير ينظر ...... !
انتهى تكوين اللحم فنبت فوقه الجلد وعاد الحمار كما كان لحظة الموت . جسداً بغير روح . وأمر الملاك بإذن الله _ أن تعود الحياة إليه ، فعادت إليه .
ونهض الحمار واقفاً ، ورفع ذيله وبدأ ينهق . شاهد عزير هذه الآية الإلهية العظيمة تحدث أمامه . شاهد معجزة الله تعالى في بعث الموتى بعد تحولهم الى عظام وتراب .
قال عزير بعد أن رأى معجزة البعث والأحياء : " أعلم ان الله على كل شيء قدير " .
نهض "عزير" وركب حماره ، وانصرف عائداً الى قريته . كان الله سبحانه وتعالى قد شاء ان يجعل عزيراً أية للناس ليؤمنوا بالقيامة والحساب وشاء تعالى أن يجعل نبيه عزيراً معجزاً حية على صدق البعث وقيامة الأموات .
دخل عزير قريته في ساعة الغروب . أدهشه التغير الذي طرأ على القرية . تغيرت البيوت والشوارع والناس والوجوه والأطفال . لا يعرف أحدا هناك ولا أحد يعرفه!
كان عزير قد خرج من قريته وعمره 40 عاماً، ويعود إليها الآن وعمره 40 سنة عاد إليها كما خرج . بعثه الله من موته كما كان عند موته : رجلاً كهلاً في 40 من عمره لكن قريته عاشت 100 عام فتهدمت البيوت وتغيرت الشوارع والوجوه . قال عزير: في نفسه : ابحث عن رجل عجوز او امرأة عجوزة لعلها تذكرني !
ظل عزير يبحث كثيرا حتى عثر على امرأة عجوز عمياء مهدمة القوى ، سألها: أيتها العجوز الطيبة.. أين منزل عزير ؟ فبكت المرأة و قالت : لم يعد يذكره أحد . خرج منذ 100 عام ، فلم يرجع فليرحمة الله !لقد كان يعطف علي عندما كنت أساعد زوجته في البيت .
قال عزير للمرأة : اني أنا عزير.. الا تعرفينني؟! لقد أماتني الله 100عام ، و بعثتي من الموت .. قالت المرأة و هي لا تصدفة : كان عزير مستجاب الدعوة. ادع الله يرد بصري لكي أراك و أعرفك .
فدعى لها عزير فرد الله إليها بصرها و قوتها ، فعرفت انه عزير و أسرعت تجري في لبلدة كلها ..و تقول : ان عزيراً قد عاد! و دهش الناس و ظنوا إنها قد اصيبت بالجنون ثم اجتمع مجلس الحكماء و العلماء ، و كان فيهم حفيد عزير و هو في ال80 من عمره بينما كان جده عزير في ال 40من العمر .
اجتمع هذا المجلس و استمعوا الى قصه عزير و لم يعرفوا هل يصدقونه أم يكذبونه 1 ثم سالة أحد الحكماء نسمع من آبائنا و أجدادنا ان عزيراً كان نبياً و قد أخفى التوراة حتى لا يحرقها العداء فلو عرفت أين أخفى عزير التوراة لصدقناك قال لهم هذا: هذا أمر سهل .
أنا اذكر التوراة جيداً و اذكر أين أخفيتها و صحبهم الى المكان الذي أخفى فيه التوراة و استخرجها .بعد ان كانت الأوراق قد فسدت لطول الزمن فجلس عزير(ع) يكتب لهم التوراة ، كما يذكرها مستعيناً بما بقي منها و أمنوا انه عزير الذي اماتة الله 100عام ، ثم إعادة الى الحياة و صار عزير للناس أية و معجزة .
و حين مات عزير نسجت أساطير اليهود و جهلهم حول الأوهام و الخيالات و قالت :"ان عزير ابن الله " .سبحان الله و تعالى علو كبيراً ............" قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفواً أحد " .
يوجد ضريح النبي عزير في محافظة العمارة جنوب العراق.
نسألكم الدعاء
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم وفرجنا بهم ياكريم
قصة عزير النبي عليه السلام
نسبه :
(عزرا) عزير بن شريه بن خلقيه بن عزريه بن شالوم بن صدوق بن اخطب بن امريه بن عزريه بن يوحنان بن عزريه بن اخيمعص بن صدوق بن اخطب بن امريه بن ماريوت بن زرحيه بن عازي بن بقي بن ابيشوع بن فنحاس بن العزار بن نبي الله هارون بن عمران بن قاهات بن لاوي بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم.
اللهم صل على محمد و ال محمد
قصة النبي عزير (عليه السلام)
خرج عزير (ع)من قريته نحو المقبرة راكباً حمارة و كان يفكر خلال سيرة في كيفية إخراج التوراة من مخبأها و وضعها في المعبد .
كان الجو حاراً عندما وصل الى المقبرة القديمة ، فاستظل تحت شجرة كبيرة كانت هناك و اخرج صحناً فيه بعض الغذاء و بدا يأكل و هو يتجول في بصرة يتأمل منظر المقبرة ، فتسائل في نفسة كيف يعيد الله تعالى الحياة الى هذه العظام بعد فنائها ؟!
و هنا حدث أمر عجيب !
أرسل الله سبحانه و تعالى ملك الموت (ع) فقبض روحة و تمدد الحمار في مكانه حين رأى صمت صاحبة و سكون جسدة . و ظل الحمار ممداً في مكانة ، حتى مات هو أيضا.
و استبطأ أهل القرية عزيراً . فخرجوا يبحثون عنه فلم يجدوه ذهبوا الى بستانه و عادوا الى القرية فلم يعثروا له على اثر. و كانت جماعة الباحثين عن النبي الغائب تمر بالمقابر التي مات فيها عزير فلا تتوقف فيها و لا تتوغل فيها . ان كل شيء صامت في المقابر ، و لو كان عزير هناك لسمعوا صوته او صوت حمارة و لذلك لم يبحثوا بجدية . و مرت أيام و أيام و يأس الناس من عزير و تأكد اولادة انهم لن يروه ثانية و مرت الأشهر و السنوات و بدأ الناس ينسون عزيراً و ينشغلون في مشاغل الحياة اليومية .
و مرت سنين طويلة . . . فنسى الناس عزيراً ما عدا اصغر ابنائة و امرأة كانت تأتى الى منزلة لمساعدة زوجته في أعمال البيت ، و كان عزيراً _ في وقتها_ يعطف عليها و كان عمرها عشرين سنة حين خرج عزير من قريته و غاب غيبته الطويلة . مرت 10سنوات.20سنة.80سنة.90سنة . حتى انتهى قرن ياكمله مرت 100عام .
وشاء الله تعالى بعدها ان يستيقظ عزيرارسل الله تعالى إليه ملكاً أضاء النور في قلبة ليرى كيف يبعث الله تعالى الموتى كان عزير ميتاً منذ مئة عام و رغم ذلك فهاهو يتحول من التراب الى العظام الى اللحم الى الجلد . . . ثم يبعث الله تعالى الحياة فيه من جديد ، فينهض جالساً في مكانة .
جلس عزير في مكانة و فرك عينية لقد استيقض من موت مر 100عام و هو لا يدري ، جال ببصرة حولة ، فرأى المقابر و تذكر انه نام . كان عائداً من بستانه الى القرية فنام في المقابر. الشمس ألان تتهيا للغروب ، و هو قد نام في الظهيرة . قال لنفسة :
لقد نمت طويلاً ربما لبثت نائماً من الظهر الى المغرب .
سالة الملك الذي أمر الله تعالى بايقاظة :
كم لبثت؟
إجابة عزير :
لبثت يوماً او بعض يوم
قال له الملك الكريم : بل لبثت 100 عام
أنت نائم منذ 100عام . ميت منذ100عام . أماتك الله سبحانه و تعالى بقدرته التي لا تحد ثم بعثك لترى الجواب عن سؤلك حين تعجبت و دهشت من بعث الموتى ليوم القيامة .
أحس غزير بالدهشة تنسحب من نفسة ، و يحل بدلها المزيد من الإيمان العميق بقدرة الله تعالى التي لا تحد و لا تنتهى
بعد ان امتلاء قلب عزير إيمانا مضعفاً و خشوعاً شديداً أمام قدرة الله تعالى قال الملك الكريم و هو يشير الى طعام عزير انظر الى طعامك و شرابك لم يتسنه(يتغير) .
نظر عزير الى الصحن الذي عصر فيه العنب و و ضع فيه الخبز الجاف ، فوجده على حالة عندما تركة كما هو ما يزال شراب العنب صالحاً لم يفسد ، و ما يزال الخبز لم يلن بعد 100عام مرت و هو على حالة لم يتغير !
امتلاء عزير (ع) من قدرة الله القادرة ، فأشار الملك الى حمار عزير الذي مات نائماً جنبه يوم نام :"وانظر الى حمارك ......".
ونظر عزير الى حماره فلم يجد غير تراب عظامه قال له الملك : أتريد أن ترى كيف يحيى الله الموتى ؟ أنظر الى التراب الذي كان قبل ذلك حمارك!
نادى الملك _ بأذن الله _ عظام الحمار فأجابت ذرات الترابي ، وراحت تتجمع وتتسابق من كل ناحية ، حتى تكونت العظام . ثم أمر الملاك العروق والأعصاب واللحم أن تتكون من جديد ، وبدأ اللحم يكسو عظام الحمار و عزير ينظر ...... !
انتهى تكوين اللحم فنبت فوقه الجلد وعاد الحمار كما كان لحظة الموت . جسداً بغير روح . وأمر الملاك بإذن الله _ أن تعود الحياة إليه ، فعادت إليه .
ونهض الحمار واقفاً ، ورفع ذيله وبدأ ينهق . شاهد عزير هذه الآية الإلهية العظيمة تحدث أمامه . شاهد معجزة الله تعالى في بعث الموتى بعد تحولهم الى عظام وتراب .
قال عزير بعد أن رأى معجزة البعث والأحياء : " أعلم ان الله على كل شيء قدير " .
نهض "عزير" وركب حماره ، وانصرف عائداً الى قريته . كان الله سبحانه وتعالى قد شاء ان يجعل عزيراً أية للناس ليؤمنوا بالقيامة والحساب وشاء تعالى أن يجعل نبيه عزيراً معجزاً حية على صدق البعث وقيامة الأموات .
دخل عزير قريته في ساعة الغروب . أدهشه التغير الذي طرأ على القرية . تغيرت البيوت والشوارع والناس والوجوه والأطفال . لا يعرف أحدا هناك ولا أحد يعرفه!
كان عزير قد خرج من قريته وعمره 40 عاماً، ويعود إليها الآن وعمره 40 سنة عاد إليها كما خرج . بعثه الله من موته كما كان عند موته : رجلاً كهلاً في 40 من عمره لكن قريته عاشت 100 عام فتهدمت البيوت وتغيرت الشوارع والوجوه . قال عزير: في نفسه : ابحث عن رجل عجوز او امرأة عجوزة لعلها تذكرني !
ظل عزير يبحث كثيرا حتى عثر على امرأة عجوز عمياء مهدمة القوى ، سألها: أيتها العجوز الطيبة.. أين منزل عزير ؟ فبكت المرأة و قالت : لم يعد يذكره أحد . خرج منذ 100 عام ، فلم يرجع فليرحمة الله !لقد كان يعطف علي عندما كنت أساعد زوجته في البيت .
قال عزير للمرأة : اني أنا عزير.. الا تعرفينني؟! لقد أماتني الله 100عام ، و بعثتي من الموت .. قالت المرأة و هي لا تصدفة : كان عزير مستجاب الدعوة. ادع الله يرد بصري لكي أراك و أعرفك .
فدعى لها عزير فرد الله إليها بصرها و قوتها ، فعرفت انه عزير و أسرعت تجري في لبلدة كلها ..و تقول : ان عزيراً قد عاد! و دهش الناس و ظنوا إنها قد اصيبت بالجنون ثم اجتمع مجلس الحكماء و العلماء ، و كان فيهم حفيد عزير و هو في ال80 من عمره بينما كان جده عزير في ال 40من العمر .
اجتمع هذا المجلس و استمعوا الى قصه عزير و لم يعرفوا هل يصدقونه أم يكذبونه 1 ثم سالة أحد الحكماء نسمع من آبائنا و أجدادنا ان عزيراً كان نبياً و قد أخفى التوراة حتى لا يحرقها العداء فلو عرفت أين أخفى عزير التوراة لصدقناك قال لهم هذا: هذا أمر سهل .
أنا اذكر التوراة جيداً و اذكر أين أخفيتها و صحبهم الى المكان الذي أخفى فيه التوراة و استخرجها .بعد ان كانت الأوراق قد فسدت لطول الزمن فجلس عزير(ع) يكتب لهم التوراة ، كما يذكرها مستعيناً بما بقي منها و أمنوا انه عزير الذي اماتة الله 100عام ، ثم إعادة الى الحياة و صار عزير للناس أية و معجزة .
و حين مات عزير نسجت أساطير اليهود و جهلهم حول الأوهام و الخيالات و قالت :"ان عزير ابن الله " .سبحان الله و تعالى علو كبيراً ............" قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفواً أحد " .
يوجد ضريح النبي عزير في محافظة العمارة جنوب العراق.
نسألكم الدعاء