صفحة 1 من 1

صور ازالة حظور المالكية

مرسل: الاثنين أغسطس 20, 2007 7:43 pm
بواسطة أبوعلي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

اليكم الصور

صورة

صورة

صورة

صورة

صورة

صورة

صورة

صورة

صورة

صورة

صورة

صورة

صورة

صورة


منقووول من منتديات المالكية

تحياتي

مرسل: الثلاثاء أغسطس 21, 2007 5:21 am
بواسطة ...|زمردة|...
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكوور عزيزي على التغطيه... والحمد لله على الانتصار

وهذه اخبار ايضا عن الحدث..

صورة

بناءً على توجيهات ملكية
البدء في إزالة حظور المالكية من موقعها بالكامل

المالكية - أحمد الصفار
بدأت الهيئة العامة للثروة البحرية والبيئة والحياة الفطرية ظهر أمس، بإزالة حظور المالكية المخالفة بناءً على توجيهات صادرة عن عاهل البلاد جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، إذ حضر إلى موقع العمل رئيس مجلس بلدي الشمالية يوسف البوري ومدير إدارة الثروة السمكية أنور الحريري والشركة المتخصصة بالإزالة.

وفي هذا الصدد، أشار البوري إلى أنه تلقى مساء الأحد الماضي اتصالاً من جهات عليا تستفسر عن التداعيات التي حصلت عصر ذلك اليوم في قرية المالكية، والتي تمت على إثرها إزالة 3 حظور من قبل الأهالي بعد أن تلكأت إدارة الثروة السمكية عن القيام بواجبها. وأكد البوري أيضاً أن «محافظ الجنوبية رئيس الهيئة العامة لحماية الثروة البحرية والبيئة والحياة الفطرية سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة، هاتفني صباح أمس (الاثنين) من مكان وجود سموه في العاصمة البريطانية (لندن)»، مبدياً انزعاجه وعدم رضاه من الوضع الذي آلت إليه منطقة المالكية عصر الأحد الماضي، لافتاً سموه إلى أنه يقف إلى جانب صيادي وبحارة المالكية في حقهم بالحافظ على مصدر رزقهم، منوهاً سموه إلى أن «عاهل البلاد وجه إلى إزالة الحظور من موقعها فوراً وبالكامل».

ويأتي هذا التحرك الإيجابي بعد مرور 6 أيام على بدء الحملة التي تقودها «الهيئة العامة» لتصحيح أوضاع الحظور غير المرخصة أو التي لم تجدد رخصها بحسب القانون في جميع أنحاء المملكة، إذ قام عدد من العمال بتفكيك الحظور المخالفة في المالكية ظهر أمس واستمر عملهم حتى وقت أذان المغرب، على أمل أن تتم الاستعانة بإحدى الآليات صباح اليوم لإزالة ما تبقى من حظور. ووسط هذه الأجواء، دعا البوري الأهالي إلى التهدئة وتجنب الصدامات حتى ينتهي العمل في إزالة الحظور بسلام وتطوى صفحة عانت البلاد من تبعاتها لأشهر.

وفي مشهد معبر، توافد عدد كبير من أهالي المالكية إلى الساحل بعد معرفتهم نية «الهيئة العامة» إزالة الحظور، وحرص بعضهم على التقاط صور تذكارية تظهر فيها الحظور من خلفهم، على أمل ألا تشهد قريتهم أياماً عصيبة كالتي عاشتها طوال العامين الماضيين.

من جانبه، قال عضو مجلس بلدي الشمالية ممثل الدائرة التاسعة (من ضمنها المالكية) علي منصور: «تخلصنا من أرق كان يلاحقنا أينما ذهبنا بدءاً من الاحتقان الموجود في الشارع والنفوس المشحونة والحوادث الأمنية التي لا تحمد عقباها».

وتساءل: «ألم يكن من المستحسن أن تحل هذه القضية منذ عامين على رغم التحذيرات المتكررة التي حذرت منها اللجنة الأهلية سابقاً والمجلس البلدي لاحقاً؟ هل من الضروري تدخل الديوان الملكي لحل قضية بسيطة جداً كحظور المالكية على رغم وجود القوانين والتشريعات البيئية الواضحة لدى إدارة الثروة السمكية والتي تؤكد ضرورة إزالة مثل هذه المخالفات، أم أن المسئولين يعجزون أو يتهربون عن تحمل المسئولية إذا كان المخالف من العيار الثقيل؟ هل هذا الخوف ناتج عن خشيتهم من خسارة مقاعدهم ومناصبهم الإدارية أم أن هناك أسبابا مجهولة لا نعلمها؟ ألم يكن من الأجدر أن تحلحل مثل هذه المشكلات من دون تدخل الديوان الملكي، أم ينتظر البعض من القيادات العليا أن تكون واسطة للتغلب على هذه المخالفات التي يرتكبها أناس فوق القانون؟».

وبهذه المناسبة، رفع منصور شكره إلى جلالة الملك على تدخله المباشر من خلال توجيه سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة لحلحلة المشكلة وإنهائها كلياً، وكذلك الموقف الوطني المخلص لصحيفة «الوسط» التي تابعت القضية منذ بدايتها حتى نهايتها، وكانت موجودة باستمرار في موقع الحادث طوال الأزمة.


نور الهدى

مرسل: الثلاثاء أغسطس 21, 2007 5:26 am
بواسطة ...|زمردة|...
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكوور عزيزي على التغطيه... والحمد لله على الانتصار

وهذه اخبار ايضا عن الحدث..

صورة

بناءً على توجيهات ملكية
البدء في إزالة حظور المالكية من موقعها بالكامل

المالكية - أحمد الصفار
بدأت الهيئة العامة للثروة البحرية والبيئة والحياة الفطرية ظهر أمس، بإزالة حظور المالكية المخالفة بناءً على توجيهات صادرة عن عاهل البلاد جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، إذ حضر إلى موقع العمل رئيس مجلس بلدي الشمالية يوسف البوري ومدير إدارة الثروة السمكية أنور الحريري والشركة المتخصصة بالإزالة.

وفي هذا الصدد، أشار البوري إلى أنه تلقى مساء الأحد الماضي اتصالاً من جهات عليا تستفسر عن التداعيات التي حصلت عصر ذلك اليوم في قرية المالكية، والتي تمت على إثرها إزالة 3 حظور من قبل الأهالي بعد أن تلكأت إدارة الثروة السمكية عن القيام بواجبها. وأكد البوري أيضاً أن «محافظ الجنوبية رئيس الهيئة العامة لحماية الثروة البحرية والبيئة والحياة الفطرية سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة، هاتفني صباح أمس (الاثنين) من مكان وجود سموه في العاصمة البريطانية (لندن)»، مبدياً انزعاجه وعدم رضاه من الوضع الذي آلت إليه منطقة المالكية عصر الأحد الماضي، لافتاً سموه إلى أنه يقف إلى جانب صيادي وبحارة المالكية في حقهم بالحافظ على مصدر رزقهم، منوهاً سموه إلى أن «عاهل البلاد وجه إلى إزالة الحظور من موقعها فوراً وبالكامل».

ويأتي هذا التحرك الإيجابي بعد مرور 6 أيام على بدء الحملة التي تقودها «الهيئة العامة» لتصحيح أوضاع الحظور غير المرخصة أو التي لم تجدد رخصها بحسب القانون في جميع أنحاء المملكة، إذ قام عدد من العمال بتفكيك الحظور المخالفة في المالكية ظهر أمس واستمر عملهم حتى وقت أذان المغرب، على أمل أن تتم الاستعانة بإحدى الآليات صباح اليوم لإزالة ما تبقى من حظور. ووسط هذه الأجواء، دعا البوري الأهالي إلى التهدئة وتجنب الصدامات حتى ينتهي العمل في إزالة الحظور بسلام وتطوى صفحة عانت البلاد من تبعاتها لأشهر.

وفي مشهد معبر، توافد عدد كبير من أهالي المالكية إلى الساحل بعد معرفتهم نية «الهيئة العامة» إزالة الحظور، وحرص بعضهم على التقاط صور تذكارية تظهر فيها الحظور من خلفهم، على أمل ألا تشهد قريتهم أياماً عصيبة كالتي عاشتها طوال العامين الماضيين.

من جانبه، قال عضو مجلس بلدي الشمالية ممثل الدائرة التاسعة (من ضمنها المالكية) علي منصور: «تخلصنا من أرق كان يلاحقنا أينما ذهبنا بدءاً من الاحتقان الموجود في الشارع والنفوس المشحونة والحوادث الأمنية التي لا تحمد عقباها».

وتساءل: «ألم يكن من المستحسن أن تحل هذه القضية منذ عامين على رغم التحذيرات المتكررة التي حذرت منها اللجنة الأهلية سابقاً والمجلس البلدي لاحقاً؟ هل من الضروري تدخل الديوان الملكي لحل قضية بسيطة جداً كحظور المالكية على رغم وجود القوانين والتشريعات البيئية الواضحة لدى إدارة الثروة السمكية والتي تؤكد ضرورة إزالة مثل هذه المخالفات، أم أن المسئولين يعجزون أو يتهربون عن تحمل المسئولية إذا كان المخالف من العيار الثقيل؟ هل هذا الخوف ناتج عن خشيتهم من خسارة مقاعدهم ومناصبهم الإدارية أم أن هناك أسبابا مجهولة لا نعلمها؟ ألم يكن من الأجدر أن تحلحل مثل هذه المشكلات من دون تدخل الديوان الملكي، أم ينتظر البعض من القيادات العليا أن تكون واسطة للتغلب على هذه المخالفات التي يرتكبها أناس فوق القانون؟».

وبهذه المناسبة، رفع منصور شكره إلى جلالة الملك على تدخله المباشر من خلال توجيه سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة لحلحلة المشكلة وإنهائها كلياً، وكذلك الموقف الوطني المخلص لصحيفة «الوسط» التي تابعت القضية منذ بدايتها حتى نهايتها، وكانت موجودة باستمرار في موقع الحادث طوال الأزمة.


نور الهدى

مرسل: الثلاثاء أغسطس 21, 2007 5:32 am
بواسطة ...|زمردة|...
مشكوووور اخي ابو علي

تحياتي نور الهدى