القتل لن يلقى إلا إصراراً على إجراء انتخابات الرئاسة واستكمال الاستقلال اللبناني
مرسل: الثلاثاء سبتمبر 25, 2007 10:00 pm
اللهم صلي على محمد وال محمد
من يتمرّس على القتل لا يعرف معنى للعمل السياسي الديمقراطي، فالقتل والاغتيال هما الأداة الأسهل بمفهومهم للتعاطي مع العقبات، والأكثرية النيابية عقبة في وجه الاستبداد البعثي ونزعته للسيطرة على لبنان. ببساطة هذه هي المعادلة التي بدأت مع محاولة اغتيال الوزير مروان حمادة وتستمر حتى اليوم وتأخذ بدربها مزيداً من الشخصيات الاستقلالية ومزيداً من نواب الأمة الذين ينتمون إلى 14 آذار.
تقبلوا خالص تحياتي
من يتمرّس على القتل لا يعرف معنى للعمل السياسي الديمقراطي، فالقتل والاغتيال هما الأداة الأسهل بمفهومهم للتعاطي مع العقبات، والأكثرية النيابية عقبة في وجه الاستبداد البعثي ونزعته للسيطرة على لبنان. ببساطة هذه هي المعادلة التي بدأت مع محاولة اغتيال الوزير مروان حمادة وتستمر حتى اليوم وتأخذ بدربها مزيداً من الشخصيات الاستقلالية ومزيداً من نواب الأمة الذين ينتمون إلى 14 آذار.
تقبلوا خالص تحياتي