علي مع الحق والحق مع علي ...
مرسل: الاثنين أكتوبر 01, 2007 2:32 am
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وعلى وآل محمد وعجل فرجهم
أود أن أطرح هذا الموضوع اللطيف عن احقية أمير المؤمنين عليه السلام ، وفي الحقيقة نحن عندما نخاطب أهل السنة ، نقول هذا شيء زائد ، لأن أهل البيت عليهم السلام لا يخفى على الجميع أن أغلب الروايات التي أشارت إلى أحقيتهم هي من أهل السنة أو أبناء العامة ، والكثير منهم بل الاغلب منهم يعلم بهذه الاحقية لكن وما بعد اللا كن ؟؟؟؟ ولكن هذا الموضوع القصير :
لقد ورد حديث شريف يبين أو جاء فيه أن علماء أمة محمد (( صلوات الله عليه وعلى آله )) أفضل من أنبياء بني إسرائيل ، وقد أخرج هذا الحديث جماعة من اعلام أبناء العامة منهم الأمام الغزالي في كتابه أحياء العلوم وابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة والفخر الرازي في تفسيره وجار الله الزمخشري والبيضاوي والنيسابوري في تفاسيرهم
وجاء في الحديث (( علماء أمتي أفضل من أنبياء بني إسرائيل )) ،
فنقول إذا كان العلماء هم افضل من أنبياء بني اسرائيل فكيف بامير المؤمنين عليه السلام ، فنحن ننحاججكم يا أهل السنة ، عليكم اتباع السنة إذا كنتم فعلا ً أهل سنة ، فعلي الذي قال بحقه النبي ( صلوات الله عليه وعلى آله وسلم ) ((أنا مدينة العلم وعلي بابها فمن أراد المدينة فليأتها من بابها ......)) وقد أخرجه جمع كبير من محدثيكم ولا أظن أحداً من أعلامكم ينكره ، بل أحد أعلامكم وهو ابن الصديق المغربي ألف كتاباً جمع فيه أسناد وطرق هذا الحديث
اللهم صل على محمد وعلى وآل محمد وعجل فرجهم
أود أن أطرح هذا الموضوع اللطيف عن احقية أمير المؤمنين عليه السلام ، وفي الحقيقة نحن عندما نخاطب أهل السنة ، نقول هذا شيء زائد ، لأن أهل البيت عليهم السلام لا يخفى على الجميع أن أغلب الروايات التي أشارت إلى أحقيتهم هي من أهل السنة أو أبناء العامة ، والكثير منهم بل الاغلب منهم يعلم بهذه الاحقية لكن وما بعد اللا كن ؟؟؟؟ ولكن هذا الموضوع القصير :
لقد ورد حديث شريف يبين أو جاء فيه أن علماء أمة محمد (( صلوات الله عليه وعلى آله )) أفضل من أنبياء بني إسرائيل ، وقد أخرج هذا الحديث جماعة من اعلام أبناء العامة منهم الأمام الغزالي في كتابه أحياء العلوم وابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة والفخر الرازي في تفسيره وجار الله الزمخشري والبيضاوي والنيسابوري في تفاسيرهم
وجاء في الحديث (( علماء أمتي أفضل من أنبياء بني إسرائيل )) ،
فنقول إذا كان العلماء هم افضل من أنبياء بني اسرائيل فكيف بامير المؤمنين عليه السلام ، فنحن ننحاججكم يا أهل السنة ، عليكم اتباع السنة إذا كنتم فعلا ً أهل سنة ، فعلي الذي قال بحقه النبي ( صلوات الله عليه وعلى آله وسلم ) ((أنا مدينة العلم وعلي بابها فمن أراد المدينة فليأتها من بابها ......)) وقد أخرجه جمع كبير من محدثيكم ولا أظن أحداً من أعلامكم ينكره ، بل أحد أعلامكم وهو ابن الصديق المغربي ألف كتاباً جمع فيه أسناد وطرق هذا الحديث