لغز الأرقام... أين الحقيقة في التجنيس؟//البحرين
مرسل: الأربعاء مارس 19, 2008 9:00 pm
لغز الأرقام... أين الحقيقة في التجنيس؟//البحرين
«نتمنى من المسئولين في ظل الميثاق والدستور أن يثقوا في أبناء الشعب أكثر، ويعتمدوا عليهم في جميع مرافق الدولة بدل اللجوء إلى هؤلاء الوافدين، كما نتمنى من المسئولين عدم مواصلة هذه الخطوة الخطيرة (أقصد التجنيس)، بحيث يصعب حلها.
الراحل الكبير العلامة الشيخ عبد الأمير الجمري
هل ما يقوم به الحكم تطوير للديمقراطية... أم وضع المزيد من العصي في عجلتها، وهل يرى الحكم أن مصلحته تكمن في مد جسور الثقة مع الشعب، أم نسف المزيد من الجسور... عبر التجنيس السياسي... حيث بدأت عرائض الاحتجاج الشعبي تنتشر في كافة الاحياء متجاوزة كل الموانع والسدود التي وضعها الحكم... فجميع المواطنين يشعرون بأنهم متضررون من هذه السياسة... وأنها ليست موجهة ضد طائفة معينة... بل ضد مصلحة المواطنين كافة.
الأب الروحي لجمعية وعد عبدالرحمن النعيمي
الذي يجري اليوم غير ذلك، وهو خطير للغاية، وعلى الوطنيين والنواب الذين تهمهم وحدة هذا الشعب، أن يتصدوا لهذا المشروع المفتت للنسيج الاجتماعي، فالمجنسون الجدد في غالبيتهم ليسوا أصحاب كفاءات أو مؤهلات علمية والكثير منهم أميون وأشباه أميين».
فاضل الحليبي
«إن عدد السكان المحليين في البحرين ينبغي أن يكون اليوم 447.531 على افتراض معدل نمو سنوي يبلغ 2.7في المئة... لقد صدمنا لرؤيته يصل إلى 529.446، هذه الزيادة التي طرأت فجأة في السنوات الأخيرة هي نتيجة عملية تجنيس سياسي»
رئيس كتلة الوفاق البرلمانية الشيخ علي سلمان
- هذه الزيادة في عدد الأجانب في 6 سنوات، تفوق عدد الأجانب منذ بداية القرن العشرين
- نسبة نمو السكان البحرينيين في السنوات الست الماضية 24 في المئة سنوياً، بينما كانت في العام 2001 (52 في المئة) والفارق بين هاتين النسبتين بفعل التجنيس السياسي في البلد بنسبة 71 في المئة سنوياً.
- هذا العدد المستنتج يقارب للرقم الذي كان زائداً على الكتلة الانتخابية التي أعلنت عنها الحكومة بين انتخابات العامين 2002 و2006، وكان بين 7 إلى 8 آلاف عدد الذين زادوا على الكتلة الانتخابية سنوياً.
إبراهيم شريف
حسبنا الله ونعم الوكيل
المصدر
«نتمنى من المسئولين في ظل الميثاق والدستور أن يثقوا في أبناء الشعب أكثر، ويعتمدوا عليهم في جميع مرافق الدولة بدل اللجوء إلى هؤلاء الوافدين، كما نتمنى من المسئولين عدم مواصلة هذه الخطوة الخطيرة (أقصد التجنيس)، بحيث يصعب حلها.
الراحل الكبير العلامة الشيخ عبد الأمير الجمري
هل ما يقوم به الحكم تطوير للديمقراطية... أم وضع المزيد من العصي في عجلتها، وهل يرى الحكم أن مصلحته تكمن في مد جسور الثقة مع الشعب، أم نسف المزيد من الجسور... عبر التجنيس السياسي... حيث بدأت عرائض الاحتجاج الشعبي تنتشر في كافة الاحياء متجاوزة كل الموانع والسدود التي وضعها الحكم... فجميع المواطنين يشعرون بأنهم متضررون من هذه السياسة... وأنها ليست موجهة ضد طائفة معينة... بل ضد مصلحة المواطنين كافة.
الأب الروحي لجمعية وعد عبدالرحمن النعيمي
الذي يجري اليوم غير ذلك، وهو خطير للغاية، وعلى الوطنيين والنواب الذين تهمهم وحدة هذا الشعب، أن يتصدوا لهذا المشروع المفتت للنسيج الاجتماعي، فالمجنسون الجدد في غالبيتهم ليسوا أصحاب كفاءات أو مؤهلات علمية والكثير منهم أميون وأشباه أميين».
فاضل الحليبي
«إن عدد السكان المحليين في البحرين ينبغي أن يكون اليوم 447.531 على افتراض معدل نمو سنوي يبلغ 2.7في المئة... لقد صدمنا لرؤيته يصل إلى 529.446، هذه الزيادة التي طرأت فجأة في السنوات الأخيرة هي نتيجة عملية تجنيس سياسي»
رئيس كتلة الوفاق البرلمانية الشيخ علي سلمان
- هذه الزيادة في عدد الأجانب في 6 سنوات، تفوق عدد الأجانب منذ بداية القرن العشرين
- نسبة نمو السكان البحرينيين في السنوات الست الماضية 24 في المئة سنوياً، بينما كانت في العام 2001 (52 في المئة) والفارق بين هاتين النسبتين بفعل التجنيس السياسي في البلد بنسبة 71 في المئة سنوياً.
- هذا العدد المستنتج يقارب للرقم الذي كان زائداً على الكتلة الانتخابية التي أعلنت عنها الحكومة بين انتخابات العامين 2002 و2006، وكان بين 7 إلى 8 آلاف عدد الذين زادوا على الكتلة الانتخابية سنوياً.
إبراهيم شريف
حسبنا الله ونعم الوكيل
المصدر