من معاجز اهل البيت ( موسى بن جعفر ) ( عليهم السلام)
مرسل: الثلاثاء إبريل 22, 2008 11:26 pm
سلاااااااااااااااااااااااام عليكم
من معجزات أهل البيت (ع)
قال علي بن أبي حمزة قال : أخذ بيدي موسى بن جـعـفر
(عليه السلام) يوما فخرجنا من المدينة إلى الصحــــــراء فــإذا
نحن برجل مغربي على الطريق يبكي و بين يديه حمـــــــــــــار
ميت و رحله مطروح فقال له موسى (عليه السلام) ما شأنــك
قال كنت مع رفقائي نريد الحج فمات حماري هاهنا و بقيــــــت
وحدي و مضى أصحابي و قد بقيت متحيرا ليس لي شيء بقيت
وحدي و مضى أصحابي و قد بقيت متحيرا ليس لــــــــــــــــــي
شيء أحمل عليه فقال موسى (عليه السلام) لعله لم يمت قـــال
أ ما ترحمني حتى تلهو بي قال إن لي رقية جيدة قال الرجــــــل
ليس يكفيني ما أنا فيه حتى تستهزئ بي فدنا موســـــــــــــــــــى
(عليه السلام) من الحمار و دعا بشيء لم أسمعه و أخذ قضيبا
كان مطروحا فنخسه به و صاح عليه فوثب الحمار صحيــــحا
سليما فقال يا مغربي ترى هاهنا شيئا من الاستهزاء الــــــــحق
بأصحابك و مضينا و تركناه قال علي بن أبي حمزة فكنـــت و
اقفا يوما على بئر زمزم بمكة فإذا المغربي هناك فلما رآني عدا
إلي و قبل يدي فرحا مسرورا فقلت له ما حال حمارك فقال هو
و الله سليم صحيح و ما أدري من أين ذلك الرجل الذي مــن الله
به علي فأحيا لي حماري بعد موته فقلت له قد بلغت حاجتك فلا
تسأل عما لا تبلغ معرفته .
مأجمل معاجزكم وما أجمل معجزة الله فيكم أنتم مسلاك الدروب
وأنتم الماء الراوي للعطشان هنيئاً لنا بكم يأزمزم بيت الله الحرام
يا ينبوع الشفاعة في الحساب صلاوات الله عليكم
بالتوفيق
من معجزات أهل البيت (ع)
قال علي بن أبي حمزة قال : أخذ بيدي موسى بن جـعـفر
(عليه السلام) يوما فخرجنا من المدينة إلى الصحــــــراء فــإذا
نحن برجل مغربي على الطريق يبكي و بين يديه حمـــــــــــــار
ميت و رحله مطروح فقال له موسى (عليه السلام) ما شأنــك
قال كنت مع رفقائي نريد الحج فمات حماري هاهنا و بقيــــــت
وحدي و مضى أصحابي و قد بقيت متحيرا ليس لي شيء بقيت
وحدي و مضى أصحابي و قد بقيت متحيرا ليس لــــــــــــــــــي
شيء أحمل عليه فقال موسى (عليه السلام) لعله لم يمت قـــال
أ ما ترحمني حتى تلهو بي قال إن لي رقية جيدة قال الرجــــــل
ليس يكفيني ما أنا فيه حتى تستهزئ بي فدنا موســـــــــــــــــــى
(عليه السلام) من الحمار و دعا بشيء لم أسمعه و أخذ قضيبا
كان مطروحا فنخسه به و صاح عليه فوثب الحمار صحيــــحا
سليما فقال يا مغربي ترى هاهنا شيئا من الاستهزاء الــــــــحق
بأصحابك و مضينا و تركناه قال علي بن أبي حمزة فكنـــت و
اقفا يوما على بئر زمزم بمكة فإذا المغربي هناك فلما رآني عدا
إلي و قبل يدي فرحا مسرورا فقلت له ما حال حمارك فقال هو
و الله سليم صحيح و ما أدري من أين ذلك الرجل الذي مــن الله
به علي فأحيا لي حماري بعد موته فقلت له قد بلغت حاجتك فلا
تسأل عما لا تبلغ معرفته .
مأجمل معاجزكم وما أجمل معجزة الله فيكم أنتم مسلاك الدروب
وأنتم الماء الراوي للعطشان هنيئاً لنا بكم يأزمزم بيت الله الحرام
يا ينبوع الشفاعة في الحساب صلاوات الله عليكم
بالتوفيق