المــــــــــــــــــــــــرجع هو القــــــــــــــــــــــــــــــــــائد
مرسل: السبت يونيو 28, 2008 1:25 pm
عاجل ....................عاجل .......................عاجل
ان تئكيدنا على الخط المرجعي لم يأتي من فراغ ولاهورائي استحسان .بل هو امر يقيني ناتج عن عقيدة واضحة رسخها اهلى البيت (عليهم السلام )بضرورة الانقياد للفقهاء حيث بين المعصمون (عليهم السلام )اهمية قيادة الفقيه للمجتمع في زمن الغيبة بل حتى في زمن وجودهم (عليهم السلام )وماذلك الا بسبب الدور المهم الذي سيقوم بة الفقيه مستقبلاً .فأسسوا (عليهم السلام )سنة وطريقا الى اتباعهم لتمسك للتمسك بقيادة الفقية وعدم الانحراف الى قياداة اخرى فقد وردة عن الامام الصادق (عليه السلام )انه قال لآبان ابن تغلب ((اجلس في المجلس وفتي الناس فأني احب ان يرى في شيعتي مثلك ))وورد عن معذ بن مسلم النحوي عن الامام الصادق( عليه السلام )انه قال بلغني انك تقعد في الجامع فتفتي الناس قلت نعم الى ان قال له الامام (عليه السلام )اصنع فأني كذا اصنع .
وعليه فأنه الائمة عليهم السلام بينوا وارشدو وحثو على فتح باب الاجتهاد وتوجية الناس البعوام لمراجعة العلماء وقد وضعوا الكثير من الاصول والقواعد الكلية للتوصل بها الى الحكم الشرعي الواقعي او الىالبحكم الظاهري واعطوا الضابط والشروط التي تنطبق على من يجوز تقليدة من العلماء كما وردة عن الامام العسكري (عليه السلام )((من كان من الفقهاؤ صأئناًلنفسه حافظاُلدينة مخالفا ًلهواه مطيع لامر مولاه فلي العوام ان يقلدوة ))
لذلك فان الاسلام قد اعطا دوراً مهماُ للقيادة وانه الله سبحانه وتعالى لم يترك المجتمع يو بدون ان يرشدة الى قيادة صالحة ويبقى الختيار للامة فأشاءة التحقة بركب هذه القيادة ليتحقق لها رضا الله في سعادة الدنيا والاخرى وان ابة وتخلفة تسافلة وحل عليها سخط الله وكان نتيجتها الخسران المبين .
وهكذا كان المجتهد الجامع للشرائط هو القائد للمجتمع وقد اشار الى ذلك الشيخ محمد رضا المظفر في العقائد الامامية حيث قال وعقيدتنا في المجتهد الجامع للشرائط .انه نائب الامام في حال الغيبة ............
وهذه المنزله او الرئاسة العامة اعطاها الامام للمجتهد الجامع للشرائط ليكون نائب عنه في حال الغيبة :
ولذلك يسمى نائب الامام :فعتقادنا ان الخط المرجعية باقيا الى ان يسلم راية القيادة للامام المهدي (عجل الله فرجه الشريف )وانه لن ينهي هذا الخط بل سيبقية فعالاً حتى في زمن ظهوره وسيوسعة ويوئكد عليه وهذا مانستشفه من بعض الروايات فعلى الامة ان تكون يقضة من دعوات الانحراف والضلاله التي تظهر في وسط المجتمع لابعاده عن خط المرجعية بحجة ان زمن التقليد قد انتهى
ان تئكيدنا على الخط المرجعي لم يأتي من فراغ ولاهورائي استحسان .بل هو امر يقيني ناتج عن عقيدة واضحة رسخها اهلى البيت (عليهم السلام )بضرورة الانقياد للفقهاء حيث بين المعصمون (عليهم السلام )اهمية قيادة الفقيه للمجتمع في زمن الغيبة بل حتى في زمن وجودهم (عليهم السلام )وماذلك الا بسبب الدور المهم الذي سيقوم بة الفقيه مستقبلاً .فأسسوا (عليهم السلام )سنة وطريقا الى اتباعهم لتمسك للتمسك بقيادة الفقية وعدم الانحراف الى قياداة اخرى فقد وردة عن الامام الصادق (عليه السلام )انه قال لآبان ابن تغلب ((اجلس في المجلس وفتي الناس فأني احب ان يرى في شيعتي مثلك ))وورد عن معذ بن مسلم النحوي عن الامام الصادق( عليه السلام )انه قال بلغني انك تقعد في الجامع فتفتي الناس قلت نعم الى ان قال له الامام (عليه السلام )اصنع فأني كذا اصنع .
وعليه فأنه الائمة عليهم السلام بينوا وارشدو وحثو على فتح باب الاجتهاد وتوجية الناس البعوام لمراجعة العلماء وقد وضعوا الكثير من الاصول والقواعد الكلية للتوصل بها الى الحكم الشرعي الواقعي او الىالبحكم الظاهري واعطوا الضابط والشروط التي تنطبق على من يجوز تقليدة من العلماء كما وردة عن الامام العسكري (عليه السلام )((من كان من الفقهاؤ صأئناًلنفسه حافظاُلدينة مخالفا ًلهواه مطيع لامر مولاه فلي العوام ان يقلدوة ))
لذلك فان الاسلام قد اعطا دوراً مهماُ للقيادة وانه الله سبحانه وتعالى لم يترك المجتمع يو بدون ان يرشدة الى قيادة صالحة ويبقى الختيار للامة فأشاءة التحقة بركب هذه القيادة ليتحقق لها رضا الله في سعادة الدنيا والاخرى وان ابة وتخلفة تسافلة وحل عليها سخط الله وكان نتيجتها الخسران المبين .
وهكذا كان المجتهد الجامع للشرائط هو القائد للمجتمع وقد اشار الى ذلك الشيخ محمد رضا المظفر في العقائد الامامية حيث قال وعقيدتنا في المجتهد الجامع للشرائط .انه نائب الامام في حال الغيبة ............
وهذه المنزله او الرئاسة العامة اعطاها الامام للمجتهد الجامع للشرائط ليكون نائب عنه في حال الغيبة :
ولذلك يسمى نائب الامام :فعتقادنا ان الخط المرجعية باقيا الى ان يسلم راية القيادة للامام المهدي (عجل الله فرجه الشريف )وانه لن ينهي هذا الخط بل سيبقية فعالاً حتى في زمن ظهوره وسيوسعة ويوئكد عليه وهذا مانستشفه من بعض الروايات فعلى الامة ان تكون يقضة من دعوات الانحراف والضلاله التي تظهر في وسط المجتمع لابعاده عن خط المرجعية بحجة ان زمن التقليد قد انتهى