آراء المرجعيات حول الانتخابات
مرسل: الأربعاء نوفمبر 12, 2008 10:54 pm
بسم الله الرحمن الرحيم
سماحة السيد الحسني (دام ظله الشريف ):
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ........وبعد :
نحن ثلة من طلبة جامعة بغداد ومن مختلف المحافظات العراقية من الشمال والوسط والجنوب وإنطلاقآ من غيرتنا الإسلامية والعربية والوطنية وإهتمامآ منا بمصلحة العراق وشعبه المجاهد وخصوصآ في هذه المرحلة الحرجة من تاريخ العراق المعاصر وبالأخص في موضوع إنتخابات مجالس المحافظات التي نعتقد إنها ليست للإربع سنين القادمة بل للعشرين سنة القادمة وبعد عزوف المجتمع العراقي عن الإشتراك في الإنتخابات القادمة قمنا بتقصي آراء المراجع العظام في النجف الإشرف حيث وجدنا إن سماحة الإمام آية الله العظمى السيد السيستاني (دام ظله الشريف) وعلى لسان مكتبه الخاص في النجف الإشرف وعلى لسان وكلائه المنتشرين في عموم العراق بأن سماحته مع الإشتراك في الإنتخابات إلا أنه لا يؤيد أي قائمة بل لا يوجد من يمثله في الحكومة أوالبرلمان بل إنه غير راض عن الأحزاب التي وصلت الى السلطة وعن أدائها وهي لا تنفع العراقيين ولذلك على الشعب العراقي البحث عن الذي ينفعه من غير الذين جربهم وعرف فشلهم جيدآ وأكد على الكفاءات والنزيهين من العراقيين وأكد أنهم موجودون وشدد على عدم الإنخداع مرة أخرى بالشعارات الفارغة والباهتة والتي لاتغير شيئآ من الواقع المرير للعراقيين وكذلك وجدنا سماحة الإمام آية الله العظمى الشيخ الفياض (دام ظله الشريف) بنفس الرأي والمعنى إن لم يكن بلهجة أشد وأوكد حتى أنه عزى كل مشاكل العراق الى عدم نزاهة الاحزاب التي وصلت الى السلطة وعدم كفائتها وأهليتها لقيادة هذه المرحلة الحرجة.
سماحة الإمام آية الله العظمى السيد الحسني (دام ظله الشريف) بما أنكم من المراجع العظام في النجف الأشرف وبما ان الكثيرين من المثقفين والأساتذة والمعلمين ورؤساءالعشائر وطلبة الجامعات والمعاهد والتجار والموظفين من أبناء العراق الحبيب وغيرهم يهتمون بآرائكم وتوجيهاتكم ونصائحكم وإستقراءاتكم التي اثبتت صحتها على أرض الواقع لذلك كان لزامآ علينا التوجه اليكم بالسؤال طالبين النصيحة والتوجيه والإستقراء الصحيح للواقع ولجميع العراقيين من السنة والشيعة ومن العرب والأكراد وغيرهم ومن المسلمين والمسيحين وغيرهم ومن الإسلاميين والعلمانيين وبدون إستثناء كما علمنا وتعلمنا ذلك منكم فماذا يرى سماحتكم في كل ما تقدمنا به ؟؟؟ ودمتم في خدمة الإسلام والعراق .
طلبة جامعة بغداد
5/11/2008
بسمه تعالى:: اللهم اشهد اني حسب معرفتي القريبة المناسبة ولبضع سنين من حضور بحوث الخارج لاستاذي وسيدي السيستاني (دام ظله) ولاستاذي وشيخي الفياض (دام ظله) فان المتوقع جدا صدور مثل هذا الاهتمام والتقييم والرعاية من لدن المرجعية تجاه ابناء الشعب العراقي المظلوم والعراق المسلوب وان قصرت الكلمات او قصر النقل عن الحقيقة كلها والتقييم بشموله فاني استميح اساتذتي عذرا في القول الذي فيه ابراء الذمة ان شاء الله فمن هنا فانا ادعوا الجميع واتوسلهم واقبل اياديهم واتوسلهم واتوسلهم ان لا يقعوا في الخديعة مرة اخرى فالمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين فلنكن مؤمنين حقيقيين واعين صادقين فلا نترك اي فرصة للماكرين والمخادعين فلنذهب جميعا الى صناديق الاقتراع ولننتخب الوطنيين المخلصين العاملين الصادقين ، واعلموا ان عدم الذهاب جناية وجريمة وتكرار لها وتاكيدا عليها لانها بمثابة الذهاب والتصويت للخائنين الماكرين السارقين النفعيين لان عدم الذهاب يعني انهم سيملؤون البطاقات الفارغة بدلا عن اصحابها الغائبين فسيتسلط على رقابنا اهل المكر والخداع والنفاق والعمالة والسرقة والسلب والنهب والفساد الاداري فنكون مسؤولين امام الله تعالى ورسوله الكريم وآله الاطهار (عليهم الصلاة والسلام) وامام الشعب العراقي وكل الاجيال والانسانية جمعاء فارجوكم ارجوكم واتوسل اليكم أن نكون واعين واعين
والله السميع العليم وهو أحكم الحاكمين
الحسني
9 ذي القعدة1429
سماحة السيد الحسني (دام ظله الشريف ):
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ........وبعد :
نحن ثلة من طلبة جامعة بغداد ومن مختلف المحافظات العراقية من الشمال والوسط والجنوب وإنطلاقآ من غيرتنا الإسلامية والعربية والوطنية وإهتمامآ منا بمصلحة العراق وشعبه المجاهد وخصوصآ في هذه المرحلة الحرجة من تاريخ العراق المعاصر وبالأخص في موضوع إنتخابات مجالس المحافظات التي نعتقد إنها ليست للإربع سنين القادمة بل للعشرين سنة القادمة وبعد عزوف المجتمع العراقي عن الإشتراك في الإنتخابات القادمة قمنا بتقصي آراء المراجع العظام في النجف الإشرف حيث وجدنا إن سماحة الإمام آية الله العظمى السيد السيستاني (دام ظله الشريف) وعلى لسان مكتبه الخاص في النجف الإشرف وعلى لسان وكلائه المنتشرين في عموم العراق بأن سماحته مع الإشتراك في الإنتخابات إلا أنه لا يؤيد أي قائمة بل لا يوجد من يمثله في الحكومة أوالبرلمان بل إنه غير راض عن الأحزاب التي وصلت الى السلطة وعن أدائها وهي لا تنفع العراقيين ولذلك على الشعب العراقي البحث عن الذي ينفعه من غير الذين جربهم وعرف فشلهم جيدآ وأكد على الكفاءات والنزيهين من العراقيين وأكد أنهم موجودون وشدد على عدم الإنخداع مرة أخرى بالشعارات الفارغة والباهتة والتي لاتغير شيئآ من الواقع المرير للعراقيين وكذلك وجدنا سماحة الإمام آية الله العظمى الشيخ الفياض (دام ظله الشريف) بنفس الرأي والمعنى إن لم يكن بلهجة أشد وأوكد حتى أنه عزى كل مشاكل العراق الى عدم نزاهة الاحزاب التي وصلت الى السلطة وعدم كفائتها وأهليتها لقيادة هذه المرحلة الحرجة.
سماحة الإمام آية الله العظمى السيد الحسني (دام ظله الشريف) بما أنكم من المراجع العظام في النجف الأشرف وبما ان الكثيرين من المثقفين والأساتذة والمعلمين ورؤساءالعشائر وطلبة الجامعات والمعاهد والتجار والموظفين من أبناء العراق الحبيب وغيرهم يهتمون بآرائكم وتوجيهاتكم ونصائحكم وإستقراءاتكم التي اثبتت صحتها على أرض الواقع لذلك كان لزامآ علينا التوجه اليكم بالسؤال طالبين النصيحة والتوجيه والإستقراء الصحيح للواقع ولجميع العراقيين من السنة والشيعة ومن العرب والأكراد وغيرهم ومن المسلمين والمسيحين وغيرهم ومن الإسلاميين والعلمانيين وبدون إستثناء كما علمنا وتعلمنا ذلك منكم فماذا يرى سماحتكم في كل ما تقدمنا به ؟؟؟ ودمتم في خدمة الإسلام والعراق .
طلبة جامعة بغداد
5/11/2008
بسمه تعالى:: اللهم اشهد اني حسب معرفتي القريبة المناسبة ولبضع سنين من حضور بحوث الخارج لاستاذي وسيدي السيستاني (دام ظله) ولاستاذي وشيخي الفياض (دام ظله) فان المتوقع جدا صدور مثل هذا الاهتمام والتقييم والرعاية من لدن المرجعية تجاه ابناء الشعب العراقي المظلوم والعراق المسلوب وان قصرت الكلمات او قصر النقل عن الحقيقة كلها والتقييم بشموله فاني استميح اساتذتي عذرا في القول الذي فيه ابراء الذمة ان شاء الله فمن هنا فانا ادعوا الجميع واتوسلهم واقبل اياديهم واتوسلهم واتوسلهم ان لا يقعوا في الخديعة مرة اخرى فالمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين فلنكن مؤمنين حقيقيين واعين صادقين فلا نترك اي فرصة للماكرين والمخادعين فلنذهب جميعا الى صناديق الاقتراع ولننتخب الوطنيين المخلصين العاملين الصادقين ، واعلموا ان عدم الذهاب جناية وجريمة وتكرار لها وتاكيدا عليها لانها بمثابة الذهاب والتصويت للخائنين الماكرين السارقين النفعيين لان عدم الذهاب يعني انهم سيملؤون البطاقات الفارغة بدلا عن اصحابها الغائبين فسيتسلط على رقابنا اهل المكر والخداع والنفاق والعمالة والسرقة والسلب والنهب والفساد الاداري فنكون مسؤولين امام الله تعالى ورسوله الكريم وآله الاطهار (عليهم الصلاة والسلام) وامام الشعب العراقي وكل الاجيال والانسانية جمعاء فارجوكم ارجوكم واتوسل اليكم أن نكون واعين واعين
والله السميع العليم وهو أحكم الحاكمين
الحسني
9 ذي القعدة1429