الرجل على كفة ميزان
مرسل: الأحد ديسمبر 07, 2008 8:50 pm
الرجل على كفة ميزان
إلى كل من يهمه ألأمر
موضوع غالبا يُطرح للمناقشة وينتهي مثلما بدء..........من أكثر وفاءا من ألأخر الرجل أم المرآة ؟؟؟؟؟؟؟؟
أسألكم أخوتي ألأعضاء أن تحللوا معي ولنبدأ خطوةً خطوه
دائما ما يكون الرجل أمام سبابة ألاتهام انه نادرا ما يكون وفيا فهل هذا صحيح رغم تبدل الضر وف .......أقول ربما هذا كان صحيح في زمن ولى حيث كانت المرآة ليس لها أن ترى ضوء الطريق.......
إلا من اجل تفريج الضيق.......
بزيارة ألأهل أو الصديق(ة) ...........
بعد اخذ ألأذن من مولانا الرفيق...........
بعد شدة وعناء وتدقيق...........
في حين هو حرٌ طليق........
يصنع ما يليق ومالا يليق........
هذه الصورة العامة ولكن إذا أحب الرجل المرآة كيف يكون الحال؟؟؟؟؟؟؟؟
هنا احتمالان :
*إن لم يستطع الزواج بها فستبقى في قلبه من مبدأ
كل ممنوع مرغوب ...........
وتبقى عينه لاترى سوى المحبوب........
عابس الوجه نحيل كئوب............
بالتأكيد لفترة محدودة..........
وهل قلب الرجل إلا مقبرة ممدودة ...........
.تخفي بين رمالها كل ما لا يمكن تصور حدوده ........
إن لم ينسى الحب ألأول فخير وان نساه خير لكن له فقط لأن في حينها سوف يكون زيرا هوايته جمع طوابع عفوا (نساء) والمسكينات (الهن الله)
*إما لو تزوج المعشوقة المنشودة........
تجده لا يفارقها ألا بأنشودة ...........
يترنم بها بمحبته بكلماته المعهودة...........
ولكن هذا أيضا سيكون لفترة محدودة........
هل اظلم الرجل بكلامي أم هذا هو الواقع..........فهل من احد عنه مدافع
من الممكن إن يكون هذا حال الرجل سابقا
إذ حينذاك المر أه أكثر وفاءا من الرجل دون منازع
وألان ماهو الحال بعد إن شقت المرآة طريقها في الصخر. يقال إن المرآة إن أحبت بصدق سوف لن يفارق حبها قلبها إلا حين موتها مهما طال الدهر أو قصر. لكن هذا لا يمنع إن بعض النساء تمتاز بالغدر والخيانة ...........
وإضاعة ألأمانة................
وخاصة بعد أن أصبح العلم قرية صغيرة و ألاختلاط بين الجنسين في كل مكان والتبرج وعرض ألأزياء في وضع التنافس مسكين أيها الرجل فماذا تصنع وهل أنت ألا إنسان بأدق التفاصيل .
ولكن مع هذا من أراد إن يكون وفيا لا تهزه رياح الغدر،وان زاد غدر النساء فالرجل هو السباق أكيد بهذا ألأمر وذلك لحقيقة كونها إن الرجل له الحق بالتعدد وانه سوف لن يصيبه ألأذى إن خدع وخان ........
وهذا ما يجعله ملكا في كل مكان وزمان...........
وفي جميع ألأوطان..............
سُئل ألإمام الصادق (ع) عن رأيه في الحب فقال: وهل الدين إلا الحب
فأي حب يقصد؟؟ الحب المغلف بالغدر والخداع والكلمات المعسولة أم الحب النابع من حب الله للعباد
مهما يكن، لكي يااختي أن تحبي ليس حرام ذلك مادام إن حبك وفق الضوابط التي أمر بها الله مطمئنة إن حبكِ ينتهي نهاية خير
ولك يااخي أن تتعدد في حبك بالرغم كون هذا ليس حب ولكن ممكن إذا كان ينتهي بالحلال وقدامك تحب بس أربع مرات ولكن نعود من حيث بدأنا ونقول إن كان نسيان الحب ألأول ممكن فهذا ليس حبا وما بعده سيكون لعبا
لأن إلي ماالة اول مالة تالي
الحب أسمى شيء في الوجود إن كان من يحمله مؤمنا بحبيبه ألأول وهو الله فليس مع ألأيمان خيانة
(اعتذر إن بدر مني ما يسيء)
إلى كل من يهمه ألأمر
موضوع غالبا يُطرح للمناقشة وينتهي مثلما بدء..........من أكثر وفاءا من ألأخر الرجل أم المرآة ؟؟؟؟؟؟؟؟
أسألكم أخوتي ألأعضاء أن تحللوا معي ولنبدأ خطوةً خطوه
دائما ما يكون الرجل أمام سبابة ألاتهام انه نادرا ما يكون وفيا فهل هذا صحيح رغم تبدل الضر وف .......أقول ربما هذا كان صحيح في زمن ولى حيث كانت المرآة ليس لها أن ترى ضوء الطريق.......
إلا من اجل تفريج الضيق.......
بزيارة ألأهل أو الصديق(ة) ...........
بعد اخذ ألأذن من مولانا الرفيق...........
بعد شدة وعناء وتدقيق...........
في حين هو حرٌ طليق........
يصنع ما يليق ومالا يليق........
هذه الصورة العامة ولكن إذا أحب الرجل المرآة كيف يكون الحال؟؟؟؟؟؟؟؟
هنا احتمالان :
*إن لم يستطع الزواج بها فستبقى في قلبه من مبدأ
كل ممنوع مرغوب ...........
وتبقى عينه لاترى سوى المحبوب........
عابس الوجه نحيل كئوب............
بالتأكيد لفترة محدودة..........
وهل قلب الرجل إلا مقبرة ممدودة ...........
.تخفي بين رمالها كل ما لا يمكن تصور حدوده ........
إن لم ينسى الحب ألأول فخير وان نساه خير لكن له فقط لأن في حينها سوف يكون زيرا هوايته جمع طوابع عفوا (نساء) والمسكينات (الهن الله)
*إما لو تزوج المعشوقة المنشودة........
تجده لا يفارقها ألا بأنشودة ...........
يترنم بها بمحبته بكلماته المعهودة...........
ولكن هذا أيضا سيكون لفترة محدودة........
هل اظلم الرجل بكلامي أم هذا هو الواقع..........فهل من احد عنه مدافع
من الممكن إن يكون هذا حال الرجل سابقا
إذ حينذاك المر أه أكثر وفاءا من الرجل دون منازع
وألان ماهو الحال بعد إن شقت المرآة طريقها في الصخر. يقال إن المرآة إن أحبت بصدق سوف لن يفارق حبها قلبها إلا حين موتها مهما طال الدهر أو قصر. لكن هذا لا يمنع إن بعض النساء تمتاز بالغدر والخيانة ...........
وإضاعة ألأمانة................
وخاصة بعد أن أصبح العلم قرية صغيرة و ألاختلاط بين الجنسين في كل مكان والتبرج وعرض ألأزياء في وضع التنافس مسكين أيها الرجل فماذا تصنع وهل أنت ألا إنسان بأدق التفاصيل .
ولكن مع هذا من أراد إن يكون وفيا لا تهزه رياح الغدر،وان زاد غدر النساء فالرجل هو السباق أكيد بهذا ألأمر وذلك لحقيقة كونها إن الرجل له الحق بالتعدد وانه سوف لن يصيبه ألأذى إن خدع وخان ........
وهذا ما يجعله ملكا في كل مكان وزمان...........
وفي جميع ألأوطان..............
سُئل ألإمام الصادق (ع) عن رأيه في الحب فقال: وهل الدين إلا الحب
فأي حب يقصد؟؟ الحب المغلف بالغدر والخداع والكلمات المعسولة أم الحب النابع من حب الله للعباد
مهما يكن، لكي يااختي أن تحبي ليس حرام ذلك مادام إن حبك وفق الضوابط التي أمر بها الله مطمئنة إن حبكِ ينتهي نهاية خير
ولك يااخي أن تتعدد في حبك بالرغم كون هذا ليس حب ولكن ممكن إذا كان ينتهي بالحلال وقدامك تحب بس أربع مرات ولكن نعود من حيث بدأنا ونقول إن كان نسيان الحب ألأول ممكن فهذا ليس حبا وما بعده سيكون لعبا
لأن إلي ماالة اول مالة تالي
الحب أسمى شيء في الوجود إن كان من يحمله مؤمنا بحبيبه ألأول وهو الله فليس مع ألأيمان خيانة
(اعتذر إن بدر مني ما يسيء)