الاسمنت يشكل صورة الامام الخميني بعفويه
مرسل: الأربعاء إبريل 08, 2009 11:53 pm
بسم الله الرحمن الرحيم
كيف حالكم
تفاجأ المواطن محمد الشعباني بوجود رسم يقارب إلى حد كبير صورة الإمام الخميني الراحل (قدس سره) على جدار غرفة جديدة يبنيها في بيته الواقع بالدوار الرابع من مدينة حمد، وعلى رغم أن الدلائل تشير إلى أن الرسم عفوي من جراء سيلان الإسمنت على الطابوق أثناء عملية مسح الجدار، إلا أن الشعباني ولحبه للإمام الراحل لم يصبغ مكان الرسم ووضع إطاراً زجاجياً حوله ليتحول إلى منظر يقصده العشرات من الزوار!
قال الشعباني "قبل حوالي عشرين يوماً تفاجأنا جميعاً بوجود هذا الرسم على الجدار، وكانت المفاجأة أنها صورة للإمام الخميني (قده)، فصحيح أن الأمر قد يكون عفوياً ولكن من الصعب أن تجد هذا الرسم العفوي لشخصية كالإمام الخميني وهو رجل ليس عادي، كما أن بعض من زارني رأى في الأمر تفسيرات أخرى قد لا نعلم بها".
وكان الشعباني قد وضع ألبوماً للإمام الخميني لتصفحه ومقارنة صوره مع الرسم التخيلي، مشيراً إلى أنه لا مجال للشك في أن الرسم يشبه صور الإمام! معرباً عن سعادته الكبيرة لاستقبال الزوار مضيفاً "لقد كان مقررا أن تكون هذه الغرفة غرفة نوم إلا أننا ولأجل استقبال الزوار (محبي الإمام الخميني) أبدلناها حالياً إلى مجلس، وقد فرحنا كثيراً لرؤية الكثير من الزوار
كيف حالكم
تفاجأ المواطن محمد الشعباني بوجود رسم يقارب إلى حد كبير صورة الإمام الخميني الراحل (قدس سره) على جدار غرفة جديدة يبنيها في بيته الواقع بالدوار الرابع من مدينة حمد، وعلى رغم أن الدلائل تشير إلى أن الرسم عفوي من جراء سيلان الإسمنت على الطابوق أثناء عملية مسح الجدار، إلا أن الشعباني ولحبه للإمام الراحل لم يصبغ مكان الرسم ووضع إطاراً زجاجياً حوله ليتحول إلى منظر يقصده العشرات من الزوار!
قال الشعباني "قبل حوالي عشرين يوماً تفاجأنا جميعاً بوجود هذا الرسم على الجدار، وكانت المفاجأة أنها صورة للإمام الخميني (قده)، فصحيح أن الأمر قد يكون عفوياً ولكن من الصعب أن تجد هذا الرسم العفوي لشخصية كالإمام الخميني وهو رجل ليس عادي، كما أن بعض من زارني رأى في الأمر تفسيرات أخرى قد لا نعلم بها".
وكان الشعباني قد وضع ألبوماً للإمام الخميني لتصفحه ومقارنة صوره مع الرسم التخيلي، مشيراً إلى أنه لا مجال للشك في أن الرسم يشبه صور الإمام! معرباً عن سعادته الكبيرة لاستقبال الزوار مضيفاً "لقد كان مقررا أن تكون هذه الغرفة غرفة نوم إلا أننا ولأجل استقبال الزوار (محبي الإمام الخميني) أبدلناها حالياً إلى مجلس، وقد فرحنا كثيراً لرؤية الكثير من الزوار