*** أول الفروق 00تحدث المكالمه الغراميه ونقول بمنتصف الليل
ويدخل والد الشاب له
فيسئله ماذا تفعل
فيقول أتحدث بالهاتف
ويشك والد الشاب بأن من يخاطب أبنه فتاه
يدير ظهره وهو متبسم ويغلق الباب
وبعدها بقليل يدخل والد الفتاه لها
ويراها باسمه للهاتف
فيسئلها : مع من تخاطبين
فتقول صديقتي وهي مرتبكه
لم يصدقها والدها فرفع السماعه وسمع صوت الشاب
فوبخها بشده ولها نصيب كبير من الكدمات
والجروح على جسدها مع الحرمان التام
من الخروج أو الترفيه عن نفسها
حتى من أكمال دراستها
أصبح من المحرومات عليها وتظل
الفتاه تعيش الذل لما فعلته ذاك اليوم
*** ثاني الفروق 00شاب وفتاه أرتكبا المعصيه ( الزنا )
وأنتهت سهرتهما في قسم الشرطه
فيكون نصيب الشاب
التجريح والعنف وبعض النصائح لفعلته
وفي بعض الأحيان يفوز بصفعه أمام الملاء
ولكن ماذا عن الفتاه ؟؟؟
تقابل بين أخوتها مدججين بالسلاح
ورعب يتعدى رعبها بأرتكاب المعصيه
وينتهي أمرها بمقتلها وأنتحار أخوانها
*** ثالث الفروق 00
زفاف فتاه وفتى
جو مليئ بالرومنسيه والأحلام الورديه
بعد الزفاف ينصدم الزوج بخيانة زوجته
فيكون مصيرها الذل والعار وبعدها الطلاق
ولكن ماذا عن كشف خيانة الزوج لزوجته
يحيطها الخوف والتشكيك بذاتها
وقد تكون شجاعه وتقول بوجه أنت خائن
والحل الوحيد من وجهة نظرها
الجوء إلى بيت أهلها لمعاقبته
وبعد مرور أسابيع
يذهب الزوج لها ويطلب الصفح
وعدم تكرار هذا الأمر
ثم ماذا ؟!!!!!!!!!!!!
تستمر الحياه رغم عن أنفها ويعود الزوج للهوه
والجري وراء رغباته التي حرمها الله
*** ملخص القول 00الشاب ينقل عيبه كما يقال دائماً
نعم هو حامي لعيوبه ولكن هل نتركه يزداد بجاحه
بينما الفتاه تأتي بالشنائع والعيب لأهلها
وكلمتي للأباء والأمهات
بأنهم هم الملومين في هذا القول
فهم يرفضون بالقطعية أنحراف بناتهم
بينما يغضون الطرف عما يفعله أولادهم
وفي منظور الدين
الإسلام لم يفرق بين زنا الرجل وزنا المرأه
فعقابهما واحد مائة جلدة
لغير المحصن والرجم لمن أحصن
وحتى القذف فعقاب من أتهم رجلاً بشرفه
هو ذات العقاب الذي يقع على
من وصف أمرءه بذات الصفة
*** آخر كلامي 00نحن لم نستمد هذا الشيء من ديننا الحنيف
بل من عاداتنا وتقاليدنا التي أصبحت
مصدراً آخر من مصادر التشريع
التي لم ينزل الله بها من سلطان
ماأدعوا اليه ليس التغاضي عن زلات الفتيات
ومساواتهن بالشباب
فهذا هو عين الخطأ وقوته
وهذا ماسيدفع المجتمع نحو مزيدٍ من الإنحلال
ولكني أطلب أن يعاقب الشاب المنحرف
بنفس عقاب الفتاة
أتدرون لماذا ؟؟
لأن الغلط غلط
والحرام حرام
ولافرق في الحرام بين الفتاه والشاب
ومن يغلط يعاقب على غلطه فتاه كانت أم شاب ..
وبالنهاية الله يبعدنا عن كل حرام
وموفقين إنشاء الله
ويدخل والد الشاب له
فيسئله ماذا تفعل
فيقول أتحدث بالهاتف
ويشك والد الشاب بأن من يخاطب أبنه فتاه
يدير ظهره وهو متبسم ويغلق الباب
وبعدها بقليل يدخل والد الفتاه لها
ويراها باسمه للهاتف
فيسئلها : مع من تخاطبين
فتقول صديقتي وهي مرتبكه
لم يصدقها والدها فرفع السماعه وسمع صوت الشاب
فوبخها بشده ولها نصيب كبير من الكدمات
والجروح على جسدها مع الحرمان التام
من الخروج أو الترفيه عن نفسها
حتى من أكمال دراستها
أصبح من المحرومات عليها وتظل
الفتاه تعيش الذل لما فعلته ذاك اليوم
*** ثاني الفروق 00شاب وفتاه أرتكبا المعصيه ( الزنا )
وأنتهت سهرتهما في قسم الشرطه
فيكون نصيب الشاب
التجريح والعنف وبعض النصائح لفعلته
وفي بعض الأحيان يفوز بصفعه أمام الملاء
ولكن ماذا عن الفتاه ؟؟؟
تقابل بين أخوتها مدججين بالسلاح
ورعب يتعدى رعبها بأرتكاب المعصيه
وينتهي أمرها بمقتلها وأنتحار أخوانها
*** ثالث الفروق 00
زفاف فتاه وفتى
جو مليئ بالرومنسيه والأحلام الورديه
بعد الزفاف ينصدم الزوج بخيانة زوجته
فيكون مصيرها الذل والعار وبعدها الطلاق
ولكن ماذا عن كشف خيانة الزوج لزوجته
يحيطها الخوف والتشكيك بذاتها
وقد تكون شجاعه وتقول بوجه أنت خائن
والحل الوحيد من وجهة نظرها
الجوء إلى بيت أهلها لمعاقبته
وبعد مرور أسابيع
يذهب الزوج لها ويطلب الصفح
وعدم تكرار هذا الأمر
ثم ماذا ؟!!!!!!!!!!!!
تستمر الحياه رغم عن أنفها ويعود الزوج للهوه
والجري وراء رغباته التي حرمها الله
*** ملخص القول 00الشاب ينقل عيبه كما يقال دائماً
نعم هو حامي لعيوبه ولكن هل نتركه يزداد بجاحه
بينما الفتاه تأتي بالشنائع والعيب لأهلها
وكلمتي للأباء والأمهات
بأنهم هم الملومين في هذا القول
فهم يرفضون بالقطعية أنحراف بناتهم
بينما يغضون الطرف عما يفعله أولادهم
وفي منظور الدين
الإسلام لم يفرق بين زنا الرجل وزنا المرأه
فعقابهما واحد مائة جلدة
لغير المحصن والرجم لمن أحصن
وحتى القذف فعقاب من أتهم رجلاً بشرفه
هو ذات العقاب الذي يقع على
من وصف أمرءه بذات الصفة
*** آخر كلامي 00نحن لم نستمد هذا الشيء من ديننا الحنيف
بل من عاداتنا وتقاليدنا التي أصبحت
مصدراً آخر من مصادر التشريع
التي لم ينزل الله بها من سلطان
ماأدعوا اليه ليس التغاضي عن زلات الفتيات
ومساواتهن بالشباب
فهذا هو عين الخطأ وقوته
وهذا ماسيدفع المجتمع نحو مزيدٍ من الإنحلال
ولكني أطلب أن يعاقب الشاب المنحرف
بنفس عقاب الفتاة
أتدرون لماذا ؟؟
لأن الغلط غلط
والحرام حرام
ولافرق في الحرام بين الفتاه والشاب
ومن يغلط يعاقب على غلطه فتاه كانت أم شاب ..
وبالنهاية الله يبعدنا عن كل حرام
وموفقين إنشاء الله