تشارك مؤسسة الإمارات للاتصالات "إتصالات" في اجتماعات المنتدى والمعرض العالمي لتقنيات الجيل الثالث و الهواتف المنتقلة الذي يعقد في الفترة ما بين 14 - 17 فبراير 2005 في مدينة كان الفرنسية. ويمثل المؤسسة في هذا المؤتمر السيد عبيد بن مسحار نائب الرئيس التنفيذي للمؤسسة والسيد ناصر بن عبود مدير عام إتصالات -منطقة العين.
يعد المنتدى من أكبر التظاهرات العالمية التي تعنى بقطاع تقنيات الجيل الثالث من الهواتف المتنقلة، ويشارك فيه خبراء من 173 دولة بالإضافة إلى ما يزيد عن 120 مدير تنفيذي لشركات الهواتف المتنقلة من مختلف أنحاء العالم، حيث سيناقشون واقع ومستقبل هذه الصناعة بالإضافة إلى التحديات المستقبلية التي تواجهها.
وقال السيد عبيد بن مسحار:" لقد أضحت "اتصالات" أحد أبرز أقطاب الاتصالات الإقليمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، لما تملكه من بنية تحتية متطورة تقوم على استخدام أرقى وأحدث تقنيات الجيل الثالث من الهواتف المتنقلة بالإضافة إلى تقنيات الجيل التالي للهواتف الأرضية، كما تعتزم المؤسسة أن تلعب دوراً أكبر في دفع عجلة التقدم في العديد من الأسواق الإقليمية الأخرى بعد المملكة العربية السعودية والسودان "
وأضاف "أن "اتصالات" حرصت دوما على أن تكون السبّاقة في توظيف أحدث التقنيات العالمية وتسعى لإيجاد توافق بين النمو المطرد في التقنيات والمواصفات المطبقة والتطور السريع في صناعة الهواتف النقالة وأجهزة الاتصالات اللاسلكية، خاصة في ظل الانفتاح الكبير في عالم الاتصالات وما آل إليه واقع هذه الصناعة التي تركت آثارا بارزة على مختلف القطاعات الأخرى في جميع الدول".
ويشارك في فعاليات المنتدى قرابة 700 شركة اتصالات تستخدم تقنيات الجيل الثاني والثالث للهواتف المتنقلة وتعرض آخر ما توصلت إليه تكنولوجيا الهواتف المتنقلة في مجال الشبكات، الأجهزة المحمولة بالإضافة إلى الأجهزة المساندة، ويتوقع أن يتجاوز عدد المشاركين والزوار 30000 شخص.
وتقوم غرفة الإمارات لمقاصة البيانات وهي إحدى الوحدات التابعة لمؤسسة الإمارات للاتصالات والتي تقدم خدماتها لأكثر من أربعين شبكة هواتف متنقلة حول العالم بالمشاركة في فعاليات المعرض.
وقال السيد احمد المحياس مدير عام غرفة الإمارات لمقاصة البيانات:"يعد المنتدى من أهم الفعاليات المتخصصة في مجال خدمات الهواتف المتحركة، وتعتبر غرفة الإمارات لمقاصة البيانات الوحيدة في المنطقة التي تقدم هذه الخدمة على الرغم من وجود شركات متخصصة كبيرة في هذا المجال في أوربا والولايات المتحدة، ولكن الخبرات التي اكتسبناها خلال العقد الماضي والحلول المتاحة تؤهلنا لنكون رواداً في تقديم خدمات التجوال الدولي".
وأضاف "بأن الهدف من وراء هذه المشاركة هو عرض أحدث الخدمات والمنتجات التي تقدمها الغرفة بالإضافة إلى سعينا المتواصل لتطوير أعمالنا وتوقيع اتفاقيات جديدة مع مزودي خدمات الاتصالات المتنقلة حول العالم".
من جهة أخرى، تشارك "ابتكار" التي تعد المصنع الأول الذي يتولى إنتاج وبرمجة بيانات سلسلة من البطاقات الذكية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في هذا المعرض، وقال السيد سعيد البيرق ، مدير عام ابتكار بالوكالة أن مشاركتنا في هذا المعرض تعكس سعينا الدائم لمتابعة أحدث التقنيات العالمية في هذا المجال حيث سنقوم بعرض التكنولوجيا المستخدمة لدينا، ومناقشة التقنيات المستقبلية في قطاع صنع البطاقات الذكية وبرمجتها"
ويقام على هامش المعرض مؤتمر متخصص يتناول فيه عدد من الخبراء الدوليين عدة محاور رئيسية من النقاش والبحث من أبرزها الأهمية التجارية للتقيات التكنولوجية الجديدة، حماية فرص الاستثمار المستقبلية، تعزيز القيمة المضافة للخدمات اللاسلكية وتوسيع آفاق خدمات ال جي اس ام (GSM)، وتحديات استخدامات الانترنت ومواجهة المتطلبات المتزايدة للهواتف المتنقلة مع تجاوز مستخدميها عتبة المليار مستخدم.
يعد المنتدى من أكبر التظاهرات العالمية التي تعنى بقطاع تقنيات الجيل الثالث من الهواتف المتنقلة، ويشارك فيه خبراء من 173 دولة بالإضافة إلى ما يزيد عن 120 مدير تنفيذي لشركات الهواتف المتنقلة من مختلف أنحاء العالم، حيث سيناقشون واقع ومستقبل هذه الصناعة بالإضافة إلى التحديات المستقبلية التي تواجهها.
وقال السيد عبيد بن مسحار:" لقد أضحت "اتصالات" أحد أبرز أقطاب الاتصالات الإقليمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، لما تملكه من بنية تحتية متطورة تقوم على استخدام أرقى وأحدث تقنيات الجيل الثالث من الهواتف المتنقلة بالإضافة إلى تقنيات الجيل التالي للهواتف الأرضية، كما تعتزم المؤسسة أن تلعب دوراً أكبر في دفع عجلة التقدم في العديد من الأسواق الإقليمية الأخرى بعد المملكة العربية السعودية والسودان "
وأضاف "أن "اتصالات" حرصت دوما على أن تكون السبّاقة في توظيف أحدث التقنيات العالمية وتسعى لإيجاد توافق بين النمو المطرد في التقنيات والمواصفات المطبقة والتطور السريع في صناعة الهواتف النقالة وأجهزة الاتصالات اللاسلكية، خاصة في ظل الانفتاح الكبير في عالم الاتصالات وما آل إليه واقع هذه الصناعة التي تركت آثارا بارزة على مختلف القطاعات الأخرى في جميع الدول".
ويشارك في فعاليات المنتدى قرابة 700 شركة اتصالات تستخدم تقنيات الجيل الثاني والثالث للهواتف المتنقلة وتعرض آخر ما توصلت إليه تكنولوجيا الهواتف المتنقلة في مجال الشبكات، الأجهزة المحمولة بالإضافة إلى الأجهزة المساندة، ويتوقع أن يتجاوز عدد المشاركين والزوار 30000 شخص.
وتقوم غرفة الإمارات لمقاصة البيانات وهي إحدى الوحدات التابعة لمؤسسة الإمارات للاتصالات والتي تقدم خدماتها لأكثر من أربعين شبكة هواتف متنقلة حول العالم بالمشاركة في فعاليات المعرض.
وقال السيد احمد المحياس مدير عام غرفة الإمارات لمقاصة البيانات:"يعد المنتدى من أهم الفعاليات المتخصصة في مجال خدمات الهواتف المتحركة، وتعتبر غرفة الإمارات لمقاصة البيانات الوحيدة في المنطقة التي تقدم هذه الخدمة على الرغم من وجود شركات متخصصة كبيرة في هذا المجال في أوربا والولايات المتحدة، ولكن الخبرات التي اكتسبناها خلال العقد الماضي والحلول المتاحة تؤهلنا لنكون رواداً في تقديم خدمات التجوال الدولي".
وأضاف "بأن الهدف من وراء هذه المشاركة هو عرض أحدث الخدمات والمنتجات التي تقدمها الغرفة بالإضافة إلى سعينا المتواصل لتطوير أعمالنا وتوقيع اتفاقيات جديدة مع مزودي خدمات الاتصالات المتنقلة حول العالم".
من جهة أخرى، تشارك "ابتكار" التي تعد المصنع الأول الذي يتولى إنتاج وبرمجة بيانات سلسلة من البطاقات الذكية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في هذا المعرض، وقال السيد سعيد البيرق ، مدير عام ابتكار بالوكالة أن مشاركتنا في هذا المعرض تعكس سعينا الدائم لمتابعة أحدث التقنيات العالمية في هذا المجال حيث سنقوم بعرض التكنولوجيا المستخدمة لدينا، ومناقشة التقنيات المستقبلية في قطاع صنع البطاقات الذكية وبرمجتها"
ويقام على هامش المعرض مؤتمر متخصص يتناول فيه عدد من الخبراء الدوليين عدة محاور رئيسية من النقاش والبحث من أبرزها الأهمية التجارية للتقيات التكنولوجية الجديدة، حماية فرص الاستثمار المستقبلية، تعزيز القيمة المضافة للخدمات اللاسلكية وتوسيع آفاق خدمات ال جي اس ام (GSM)، وتحديات استخدامات الانترنت ومواجهة المتطلبات المتزايدة للهواتف المتنقلة مع تجاوز مستخدميها عتبة المليار مستخدم.
