
التاريخ: 2006/09/17
تتصل الهواتف الذكية الجديدة والمفكرات الالكترونية وأجهزة الفيديو ومستخدمو جهاز "ام بى 3" ببعضها البعض عبر شبكة الانترنت حيث تجتمع الوظائف نفسها لترتسم معالم الهاتف النقال القادر على تأدية كل الوظائف والذي تحلم بانجازه كبرى مجموعات المعلوماتية.
وتنوي شركة مايكروسوفت الأولى عالميا في مجال البرامج المعلوماتية أن تطلق قبل نهاية السنة جهازا صغيرا يمكن استخدامه لحفظ الموسيقى وسماعها ومشاهدة الفيديو قادرا على الاتصال بشبكة الانترنت.
ويقول الخبراء إن شركة "ابل" التي تتصدر سوق الأجهزة من خلال جهاز "الآى بود"، غير المتصل بشبكة الانترنت، تنكب على انتاج نموذج جديد للهاتف الذكى يسمى "آي فون" متصل بشبكة الانترنت ومنفتح كثيرا على الفيديو.
وتتضمن المفكرة الالكترونية الجديدة بـ"لاكبيري" التي انتجتها مجموعة "آي ار ام" الكندية وطرحتها هذا الأسبوع في الأسواق شاشة فيديو وتستطيع التقاط صور وتخزين الموسيقى.
وتطرح مجموعة نوكيا التي تحتل الصدارة في مجال الهواتف الذكية نماذج تستقبل البريد الالكتروني وتتنافس مع بلاكبيري التي تحتل الصدارة حتى الآن في هذا المجال.
وقال اوجاس ريغ مدير شعبة المنتجات المخصصة للهواتف النقالة في مجموعة ياهو "المزود ذو المضمون الواحد والهاتف النقال ذو الوظيفة الواحدة قد ولى مسبقا.
ومع ذلك لا شيء يوحى بأنه لن يكون لدى المستهلكين سوى هاتف واحد في جيوبهم بل بالعكس. واضاف ريغ ان "الاجهزة النقالة اصبحت متعددة الوظائف اليوم اكثر من الماضي واعتقد ان المستهلكين سيحملون جهاز او ثلاثة اجهزة نقالة كل واحد منها قادر على القيام بكافة الوظائف لكن كلا منها يتميز بنقاط قوة ليست متوافرة في سواه".
وسيؤدى ذلك إلى ابتكار اجهزة جديدة وبرامج جديدة وخدمات جديدة. واكد ريغ "لكن لن تكون الكلمة الفصل لشركات التصنيع او مزودى المحتويات بل لطلبات المستهلكين".
تتصل الهواتف الذكية الجديدة والمفكرات الالكترونية وأجهزة الفيديو ومستخدمو جهاز "ام بى 3" ببعضها البعض عبر شبكة الانترنت حيث تجتمع الوظائف نفسها لترتسم معالم الهاتف النقال القادر على تأدية كل الوظائف والذي تحلم بانجازه كبرى مجموعات المعلوماتية.
وتنوي شركة مايكروسوفت الأولى عالميا في مجال البرامج المعلوماتية أن تطلق قبل نهاية السنة جهازا صغيرا يمكن استخدامه لحفظ الموسيقى وسماعها ومشاهدة الفيديو قادرا على الاتصال بشبكة الانترنت.
ويقول الخبراء إن شركة "ابل" التي تتصدر سوق الأجهزة من خلال جهاز "الآى بود"، غير المتصل بشبكة الانترنت، تنكب على انتاج نموذج جديد للهاتف الذكى يسمى "آي فون" متصل بشبكة الانترنت ومنفتح كثيرا على الفيديو.
وتتضمن المفكرة الالكترونية الجديدة بـ"لاكبيري" التي انتجتها مجموعة "آي ار ام" الكندية وطرحتها هذا الأسبوع في الأسواق شاشة فيديو وتستطيع التقاط صور وتخزين الموسيقى.
وتطرح مجموعة نوكيا التي تحتل الصدارة في مجال الهواتف الذكية نماذج تستقبل البريد الالكتروني وتتنافس مع بلاكبيري التي تحتل الصدارة حتى الآن في هذا المجال.
وقال اوجاس ريغ مدير شعبة المنتجات المخصصة للهواتف النقالة في مجموعة ياهو "المزود ذو المضمون الواحد والهاتف النقال ذو الوظيفة الواحدة قد ولى مسبقا.
ومع ذلك لا شيء يوحى بأنه لن يكون لدى المستهلكين سوى هاتف واحد في جيوبهم بل بالعكس. واضاف ريغ ان "الاجهزة النقالة اصبحت متعددة الوظائف اليوم اكثر من الماضي واعتقد ان المستهلكين سيحملون جهاز او ثلاثة اجهزة نقالة كل واحد منها قادر على القيام بكافة الوظائف لكن كلا منها يتميز بنقاط قوة ليست متوافرة في سواه".
وسيؤدى ذلك إلى ابتكار اجهزة جديدة وبرامج جديدة وخدمات جديدة. واكد ريغ "لكن لن تكون الكلمة الفصل لشركات التصنيع او مزودى المحتويات بل لطلبات المستهلكين".