مابين خانه ومانه

[الجابري1]

في بدايه الحرب على العراق شكل الجيش المزعوم وبعد ان اتخذ قرار الحرب الخاسره التي لا مفر منها اما الموت او الاستسلام فكر القائد الضروره بان يطبق معنى الايه وان جنحوا للسلم فاجنح لها لكن الجماعه الامريكان كالوله لا حبيبي ماكو جنح للسلم سلم سلاحك يالله تطلع واذا ما تقبل والله انجرك من اذانك ولو كنت متعلق بالظريح
بعد ان كان لا يحترم المراجع ويعتبرهم عملا للحتلال قال سؤسلم مدينت النجع على طبق من ذهب الى المراجع العظام
شنو فرقك عن صدام كالوله انسحب من الكويت كال لا ولك انسحب لالالالا وتالي الجثث لحد الان ما مسلمين الرفات لهلم والسيد القائد نفس الشيى وتالي انعم الله على ايران قبلته بس ماقبلته لله كلشي بثمن امن ايران من امنك اتخل بالامن نردك للعراق وهناك الدعوه متانيته مال عبد المجيد الخوئي و
وبيش بلشت يابو بشت
والحبل علجرار

[الدكتور العلقمي]

هذا مصير كل من لم يلتزم بخط الحوزة وتوجيهات مراجع الدين العظام هذا في الدنيا وفي الاخرة اشد واخزى

[العنزي]

هذا دأب المسيرين الذين القرار ليس بايدهم فقط الة الجريمة وقتل الانبياء بايدهم
نعم للمرجعية الدينية واللعنة على السلوكية المنحرفين اعداء الدين والمذهب