بسم الله الرحمن الرحيم
أخواني اخواتي الكرام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سمعتون في يوم من الايام عن برنامج او مشغل اسمه لينكس ؟
أكيد انكم سمعتون عنه من قبل ، واكيد اكيد اكيد أن ما جه في بالكم أنه قوطي أو برنامج قواطي كلينكس .
لينكس او لينوكس أو ليونكس أو يونكس كلها اسماء لنفس البرنامج مع اختلاف بسيييييييييييييييييط جداً
إذا وش هو برنامج لينوكس ؟
قبل أكثر من خمس طعشر سنة جه واحد نصاب حرامي جاسوس ، اسمه بيل غيتس أو جيتس أو غيت أو جيت أو رحت أو بجي أو بعدني ما جيت ، بأي اسم تحب تسميه سمه، وهذا الشخص سوة شركة اسمها مايكروسوفت ، وقام يطور فيها البرامج واعتدلت احواله و صار اليوم واحد من اغبى أغبياء العالم قصدي أغنى أغنياء العالم ، وطبعا الفضل لاسرائيل وأمريكا وخططهم الجهندمية في التجسس على العالم. ، طبعا هي قصة طويلة وما بكتبها كلها مو عشان لا أمللكم ، ولكن انا ما فيني شدة أكتبها ، وبأختصار هذا الرجال كان دائما يتجسس على الشركات المنافسة ، فالحبيب أو بو جيت ، أدخل نظام الويندوز أو النوافذ أو الدرايش على نظام الويندوز واستخدام الفأرة (من قلة الاسامي)
المهم ... نظام الويندوز طبعا كان مُستخدم قبل الويندوز أقصد نظام فتح البرنامج والصفحات (غير الويب) في نظام الابل والكومودور والأوميغا وغيرها من البرامج المستعملة هذاك الوقت )
السؤال .. إذا كانت هذي البرامج مستخدمة من قبل وش معنى الناس ما راحوا الا للمايكروسوفت .
الجواب بسيطة قصدي بسيط ، لسببين أو شوي اكفر .
السبب الاول:
البرامج الخاشمة الذكر أقصد الآنفة الذكر هي برامج للألعاب والاستخدام المنزلي والقليل منها يُستخدم في العمل ولربما يكون الأبل هو الوحيد ابو الويندوز واللي كان يُستخدم للعمل أما البقية فمعظم استخدامها للقيمات ، اللي هي للألعاب بالعربي ( أقيام)
أما البرامج اللي تُستخدم للشغل وللأعمال كانت تجي صفحة سودة والكتابة تكون بالابيض او الاخضر نفس نافذة (كوماند) او الاوامر اللي تطلع في الويندوز لما تضعط بالماوس (من قلة الاسامي) على أمر Run (اركض) او نفس شاشة الصراف الآلي (اللي ما لحق عليها يقدر يلحق عليها الحين قبل ما يفوتك نص عمرك لان حتى شاشات الصراف الالي بغيرونها بعد الى نظام النوافذ)
وطبعا مافيها لا ماوس (من قلة الاسامي ) ولا سنور ولا أبو سنيرررررة ، وجُل يعني كل ( مويعني جل مال راس ) استخداماتها بالكيبورد ( لوحة المفاتيح بالباكستاني) فلما أدخل صاحبنا ابو غيتس النوافذ على برامج المايكروسوفت وصارت سهلة الاستخدام ، كثر استخدامها وانتشارها في الاسواق العالمية طبعا هو بهذي الطريقة ضرب عصفورتين بحجرتين لانه استطاع إدخال برامج المايكروسوفت في سوق الاعمال وايضا في البيوت، وبهذي الطريقة استطاع ان يغزو أسواق الكمبيوترات ويبعدها عن ساحة المنافسة.
أما السبب الثاني :
وهو ايضا بسيطة ( مرة فانية اقصد بسيط) جميع الكمبيوترات اللي ذكرناها ، هي كمبيوترات معجونة ومخبوزة في نفس الخباز ، قول جيف ؟
قلت جيف ؟ إذا ماقلت جيف لاتقرا لاني مابجاوب
ولكن أذا قلت جيف
اجاوبك الحين
لما تشوف وكمثال كمبيوتر الأبل ، تشوف ان صانع الجهاز هو شركة أبل ، والبرامج هي برامج أبل أيضا. صح ؟
وهذا هو نفس الاسلوب اللي كانت الشركات السابقة تستخدمها. وهذي الطريقة يسمونها الدائرة المغلقة ، او مغلقة المصدر ، بمعنى ان محد يقدر يطور او يعدل او يدخل اي تعديلات على قطع الابل الا شركة الابل نفسها فقط ، من صناعة شركة الابل نفسها ، يعني اذا احتجت انك تزيد الرامات مالت على الابل قصدي مالت الابل انت ما تقدر تشتري رام مصنوع من شركة ثانية الا من شركة الابل وهذا طبعا يعيق تطوير الكمبيوتر ويزيد (لعنة الله عليه) في سعر الجهاز هذا اذا تقدر تسوي هذا الشي
أما مايكروسوفت ، طلع زكي ،، واجد زكي ، زكي جدا جدا ، وش قال ؟ اتفق ويا شركة ألآي بي أم IBM اللي كانت نكرة هذيك الايام وقريب تفلس ، وقال ليهم ياجماعة تعالوا ، انا بسوي برنامج وانتونه سووا الكمبيوترات وش رايكم ؟، قالوا ok ، جدي بالانجليزي من اليسار لليمين ، وخلصوا استكانة الشاي وقاموا راحوا واشتغلوا الجماعة على هذا الاساس وفتح برامجه بحيث ان اي شركة تقدر تصنع اي قطعة كمبيوتر متوافقة مع نظام الوندوز او الدرايش، والقطع يقدر اي مصنع يصنعها ، وهذا الشي خلق التنافس على انتاج الاجهزة مما ادى الى رخصها مقارنة مع كمبيوترات التفاحة ( الابل) وطبعا هذي الطريقة يسمونها شبه مفتوحة المصدر بحيث يكون اجهزة الكمبيوتر مفتوحة لاي شركة مصنعة بينما البرنامج هو هو ابو دريشة ( الويندوز)
ولكن يمكن يجي واحد ويسأل ، انزيييييين ندري ان الابل غالي ولكن اشتغاله افضل من الويندوز ، اقول طبعا ، اي صحيح طبعا ونص بس ليش؟
بعد مرة جوابها بسيطه قصدي بسيط للمرة الفالفة، والسبب
أولا أن التفاحة مو مبيوقة ، يعني برنامج وكمبيوتر الابل كلها من ابتكار شركة الابل أقصد برنامج التشغيل مو مثل الويندوز الحرامي
وثانيا ياحبيبي انت ما تقدر تجيب مكينة طيارة وتركبها على سيكل . او تجيب مكينة مرسيدس موديل الفين ومليون وتركبها على سيارة مازدا موديل الف ونص.
أولا أن التفاحة مو مبيوقة ، يعني برنامج وكمبيوتر الابل كلها من ابتكار شركة الابل أقصد برنامج التشغيل مو مثل الويندوز الحرامي
وثانيا ياحبيبي انت ما تقدر تجيب مكينة طيارة وتركبها على سيكل . او تجيب مكينة مرسيدس موديل الفين ومليون وتركبها على سيارة مازدا موديل الف ونص.
قول جيف ؟
قلت جيف او ماقلت جيف ... بجوابك.
المهندسين اللي يشتغلون في شركة الابل لما يجون ويصنعون جهاز كمبيوتر يتأكدون ان جميع القطع المستخدمة في الجهاز متوافقة مع متطلبات الجهاز ، يعني سرعة المعالج متوافقة مع سرعة المذر بورد (اللوحة الام والابو) ومتوافقة ايضا مع الذاكرة ومع الهارد ديسك ومشغل الاقراص المرنة والكايبلات ونقل الصورة وبطاقة العرض والاصوات وكل شي فيه متناسق ومتناسب مع بعضه البعض.
ولكن في حالة الويندوز لان ساسه خراب وحرامي ومبيوق ، فيجيك الهندي ويخبص لك الدنيا خبصة عدلة ويخلط الحابل بالنابل ويجيك ويقول لك هادا فيه واجد زين كمبيوتر وهو من هناك عافس الدنيا عفاس وخالط مصارين فيل بمصارين أرنب.، يعني يمكن تقول انا مركب على الجهاز معالج سرعته مليون جيجا هرتز وبعده بطئ ، يقول ليك رفيقك ، انزين زيد الدرامات قصدي الرامات اللي هي الذاكرة ، وتروح وتشتري الذاكرة وتزيدها ولكن ما انحلت المشكلة ، يجي يقول ليك انزين غير بطاقة الشاشة اشتر وحدة دقتها اكثر وسرعتها اكفر ، وتخسر بيزاتك ونفس المصيبة الكمبيوتر المغبر مو راضي يتزحزح من مكانه ، بعده بطئ ، يجي ويقول ليك بدل المذر بورد ، عاد هني انت توصل حدك وتقوم وتكسر الكمبيوتر على راسه ، وتقول ليه اشتري ليي كمبيوتر جديد احسن ليي ، والمسكين مايدري ان القطع اللي انت تشتريها مو متناسبة ويا بعضها البعض ، يعني صار تجميعك وتجميع الهندي سيم سيم.
ولكن لو كنت انت فنان في شغلات الكمبيوترات وتعرف وش اللي يشتغل ويا الثاني وتختار القطع المناسبة بروحك وبالطريقة الصحيحة ، والشركات المصنعة مو شركات تايوانية ولا صينية ولا صحن ، بتشوف كمبيوترك سريع وحليو ونادرا ما يكون فيه مشاكل.
ولهذا السبب هناك الكفير منا يفضل يشتغل على اللابتوب اكفر من الديسك توب لان مشاكلة اقل وأداءه افضل من الديسك توب لان اللابتوب ، الشركة اللي صانعتنه متبعة نفس طريقة الابل تقريبا . وأقول تقريبا لان حتى في اللابتوب على الرغم من اللي صانع الجهاز شركة وحدة والقطع المختارة متناسبة مع بعضها البعض من حيث الاداء والسرعة ، ألا انك يمكن تحصل في بعض الاحيان شركة إتش بي ولكن الهارد ديسك مصنوع من شركة توشيبا مفلا ، أو شركة سي جيت او ويسترن ديجتال او اي شركة ثانية ، ولكن على الاقل القطع متناسقة ، ولهذا السبب ظهرت في الاونة الاخيرة الكمبيوترات الديسك توب تجي جاهزة يعني ما تحتاج الى تجميع الا اذا انت حبيت تجمع لك جهاز بروحك وتركبه بطريقتك الخاصة وعندك الخبرة الكافية في اختيار القطع المناسبة.
ولكن لو كنت انت فنان في شغلات الكمبيوترات وتعرف وش اللي يشتغل ويا الثاني وتختار القطع المناسبة بروحك وبالطريقة الصحيحة ، والشركات المصنعة مو شركات تايوانية ولا صينية ولا صحن ، بتشوف كمبيوترك سريع وحليو ونادرا ما يكون فيه مشاكل.
ولهذا السبب هناك الكفير منا يفضل يشتغل على اللابتوب اكفر من الديسك توب لان مشاكلة اقل وأداءه افضل من الديسك توب لان اللابتوب ، الشركة اللي صانعتنه متبعة نفس طريقة الابل تقريبا . وأقول تقريبا لان حتى في اللابتوب على الرغم من اللي صانع الجهاز شركة وحدة والقطع المختارة متناسبة مع بعضها البعض من حيث الاداء والسرعة ، ألا انك يمكن تحصل في بعض الاحيان شركة إتش بي ولكن الهارد ديسك مصنوع من شركة توشيبا مفلا ، أو شركة سي جيت او ويسترن ديجتال او اي شركة ثانية ، ولكن على الاقل القطع متناسقة ، ولهذا السبب ظهرت في الاونة الاخيرة الكمبيوترات الديسك توب تجي جاهزة يعني ما تحتاج الى تجميع الا اذا انت حبيت تجمع لك جهاز بروحك وتركبه بطريقتك الخاصة وعندك الخبرة الكافية في اختيار القطع المناسبة.
وهذي الطريقة اللي خلت الكمبيوترات اللي يشتغل عليها المايكروسوفت رخيصة في السعر.
عرفت الحين ؟ كل هذا لانك قلت جيف ، لو قلن شلون وش بصير ؟؟؟ اترك الاجابة لبعدين
الحين بعد هذي المقدمة القصيرة جدا نرجع الى صلب الموضوع ،
قبل أكثر من خمس طعشر سنة جه واحد نصاب حرامي جاسوس ، اسمه بيل غيتس أو جيتس أو غيت أو جيت أو رحت أو بجي أو بعدني ما جيت ، بأي اسم تحب تسميه سمه، وأول ما أصدر هذا الشخص برامج المايكروسوفت ، وش قال ؟
قال : ياحبيبي انا ما يهمني اذا كانت نسخة الويندوز اللي يستخدمونها الناس اصلية او غير أصلية ، ولكن اللي يهمني هو ان برنامج المايكروسوفت ويندوز يشتغل على كل جهاز وفي كل بيت ، هذا اللي يهمني ، وهني اتجي سالفة الصهاينة والخطط الجهندمية ، ولكن بعد أكفر من خمطعشر سنة وبعد ما تعودوا الناس على المايكروسوفت ويندوز وبرامجها جه النصاب الحرامي ، وقال لازم كل الكمبيوترات اللي تستخدم الويندوز لازم تكون اصلية ورفع سعر الويندوز وبرامج المايكروسوفت من امثال الاوفيس وجماعتها الى اسعار خيالية.
طبعا مع مرور الزمن وتعود الناس على الويندوز ، صار صعب على الناس يغيرونه ، وخصوصا الشركات والدوائر الرسمية في العالم.
ولكن مع كل هذا فبرامج المايكروسوفت لا تخلو من العيوب والفايروسات والاختراقات ، ومع كل هذي البلاوي الزرقة والخضرة والحمرة ، جاءت الحاجة الى البديل المناسب ،،
فما هو البديل المناسب في رأي العالم ؟
من الناحية المادية .. يعني سعره رخيص
ومن ناحية الامان ... يعني .. ما ادري ويش .. حط الكلمة اللي تعجبك
في المشاركة الجاية ينتكلم شوية عن قصة اللينوكس إذا كان هو البديل المناسب وللا لا وبالمرة بنشوف وش فيه و وش عليه و وش هي مميزاته وووو الخ.. لاني تعبت من الكتابة وقمت اوش وش
قبل أكثر من خمس طعشر سنة جه واحد نصاب حرامي جاسوس ، اسمه بيل غيتس أو جيتس أو غيت أو جيت أو رحت أو بجي أو بعدني ما جيت ، بأي اسم تحب تسميه سمه، وأول ما أصدر هذا الشخص برامج المايكروسوفت ، وش قال ؟
قال : ياحبيبي انا ما يهمني اذا كانت نسخة الويندوز اللي يستخدمونها الناس اصلية او غير أصلية ، ولكن اللي يهمني هو ان برنامج المايكروسوفت ويندوز يشتغل على كل جهاز وفي كل بيت ، هذا اللي يهمني ، وهني اتجي سالفة الصهاينة والخطط الجهندمية ، ولكن بعد أكفر من خمطعشر سنة وبعد ما تعودوا الناس على المايكروسوفت ويندوز وبرامجها جه النصاب الحرامي ، وقال لازم كل الكمبيوترات اللي تستخدم الويندوز لازم تكون اصلية ورفع سعر الويندوز وبرامج المايكروسوفت من امثال الاوفيس وجماعتها الى اسعار خيالية.
طبعا مع مرور الزمن وتعود الناس على الويندوز ، صار صعب على الناس يغيرونه ، وخصوصا الشركات والدوائر الرسمية في العالم.
ولكن مع كل هذا فبرامج المايكروسوفت لا تخلو من العيوب والفايروسات والاختراقات ، ومع كل هذي البلاوي الزرقة والخضرة والحمرة ، جاءت الحاجة الى البديل المناسب ،،
فما هو البديل المناسب في رأي العالم ؟
من الناحية المادية .. يعني سعره رخيص
ومن ناحية الامان ... يعني .. ما ادري ويش .. حط الكلمة اللي تعجبك
في المشاركة الجاية ينتكلم شوية عن قصة اللينوكس إذا كان هو البديل المناسب وللا لا وبالمرة بنشوف وش فيه و وش عليه و وش هي مميزاته وووو الخ.. لاني تعبت من الكتابة وقمت اوش وش
فتابعوا معنا ...إن شاء الله